نحن لا نعلمكم القانون، بل نعلمكم كيف تكفرون قانونيا، (we don't teach y ترجمة - نحن لا نعلمكم القانون، بل نعلمكم كيف تكفرون قانونيا، (we don't teach y الإنجليزية كيف أقول

نحن لا نعلمكم القانون، بل نعلمكم كي

نحن لا نعلمكم القانون، بل نعلمكم كيف تكفرون قانونيا، (we don't teach you the law, we teach you how to think as lawyers)، كانت هذه اول جملة سمعتها في كلية القانون بجماعة جورج تاون من استاذ مادة المدخل الى القانون الامريكي، كانت الكلمة بمثابة الصدمة لي كطالب تلقى تعليمه العام والاكاديمي في المملكة العربية السعودية، ودرسه اساتذة من مختلف انحاء العالم العربي، جل مناهجنا كانت في التركيز على المعلومة نفسها وحفظها، والتقييم في الاختبارات كان ينصب على مدى قدرة الطالب على اعادة المعلومة التي القاها الاستاذ في المحاضرة.

لم اكن مستوعبا تلك الكلمات حق الاستيعاب، حتى بدات محاضرة مادة قانون الشركات، كنت اتوقع ان المحاضرة ستتناول انواع الشركات، وهيكلتها والاحكام المختصة بها ومميزاتها، لكن لما بدات المحاضرة سال الاستاذ عن وقائع قضية معينة ولماذا افلست تلك الشركة بعينها، وماذا فعل المدير العام وكيف رد عليه مجلس الادارة، وما موقف الملاك من هذا النزاع، انتهى نصف وقت المحاضرة وانا اتساءل هل هذه مادة قانون الشركات ام مادة في ادارة الاعمال، لما وصل النقاش الى حكم المحكمة وكيف استنتجت هذا الحكم، قال لنا الاستاذ هكذا يجب عليكم ان تنظروا للوقائع كقانونيين متخصصين في الشركات،

اعلم ن المدرسة القانونية الامريكية هي مدرسة مبنية على السوابق القضائية بخلاف المدرسة اللاتينية المبنية على النظريات القانونية، لكن ما اريد ايضاحه هنا هو طريقة التعليم وتربية الملكة الذهنية لطالب القانون على التحليل والاستنتاج والمقارنة والاستنباط، بخلاف طريقة التدريس المبنية على الحفظ والتلقين المنتشرة للاسف في عالمنا العربي خاصة في التعليم الاكاديمي،

هذه المنهجية تنعكس ايضا على تقييم الطالب، اذكر في احد الجامعات السعودية صديق لي كان يدرس الماجستير، وفي نفس الوقت يعمل في احد البنوك، وكان من ضمن المواد التي يدرسها النظام البنكي، ويدرسه استاذ من احد الدول العربية، في نهاية الفصل الدراسي اكتشف صديقي انه راسب في مادة النظام المصرفي، اتجه مسرعا الى استاذ المادة يستفسر عن سبب الرسوب لربما ان هناك خطا في رصد الدرجات، فاجابه الاستاذ بالفعل انت راسب، ساله لماذا، قاله له انت من افضل الطلاب في مادتي، لكن اجابتك كانت من اجتهادك الشخصي ولم تذكر ما كنت القيه عليكم في المحاضرات، فما الذي يضمن لي انك بالفعل درست المادة جيدا ام لا، للاسف كان الجواب اشنع وافظع، ليت ذلك الاستاذ يعلم ان طالبين في مادة قانون الشركات في الاختبار النهائي اخذا درجة كاملة مع ان الاجابتين متناقضتان، والسبب ان التحليل والمنطق الذي استخدماه كان سليما ومقنعا،

انتهت مرحلة الماجستير، وبالفعل قد لا يكون طالب القانون محملا بكم هائل من المعلومات القانونية، لكنه في الحقيقة اكتسب ادوات تحليلية واسلوب ومنهجية تفكير، هي الاساس التي سيبني عليه مستقبله العلمي والمهني باذن الله تعالى.

بدات مرحلة الدكتوراه ولله الحمد في نفس الكلية بجامعة جورج تاون، والدكتوراه بطبيعتها اكثر تخصصية وعمق، تستغرق سنينا من عمرك في مسالة واحدة، غيرك من المتخصصين في مجالك قد لم يقرا عنها الا كتابا واحدا اتمه خلال ساعة،

هدف برنامج الدكتوراه كان واضحا من البداية، وهو اخراج علماء مستقلين (independent scholar ) ، ان كان هدف برامج الماجستير هو اخراج مهنيين محترفين، فالدكتوراه انما هي في المجال العلمي والبحثي المتخصص الدقيق والموضوعي، لذلك فالمواد في السنة المنهجية والمشتركة بين طلاب الدكتوراه كانت في منهجيات البحث والتحليل والنقد والمقارنة، والفلسفة والنظريات القانونية،

في نهاية السنة المنهجية على الطالب ان يحدد المنهجية التي سيتبعها في بحثه، وبصفتي قانوني سعودي، مرجعيتي القانونية هي الفقه الاسلامي وموضوع بحثي سيكون الاطار النظري لتداول الديون في السوق الثانوية، فاخترت ان تكون منهجية بحثي تحليلية ومقارنة بالقانون الامريكي،

كانت هنا الصدمة الثانية، سالني المشرف لماذا اخترت ان يكون بحثك مقارنا بالقانون الامريكي، قلت لاستفيد من الخبرة والتجارب و..، قال اتفق معك في المجال التطبيقي فقط لكن في المجال النظري لا اتفق معك، نظريات الفقه الاسلامي نظريات عريقة ومستقرة تمتد لاكثر من الف سنة ولها منهجيتها ومنطقيتها الخاصة وتاريخها الخاص، بينما نظريات القانون الامريكي لها تاريخ وجذور وامتداد مستقل، قلت له اذن؟

قال في الجانب النظري ركز على الفقه الاسلامي واجعل بحثك امتدادا لمدارسه، وفي فهمك لواقع السوق الثانوية للديون استفد من القانون من الامريكي وكيف فهمه القانونيون الامريكيون، ولتكن لك نظرتك الخاصة في فهمك للواقع انطلاقا من مرجعيتك القانونية، الفقه الاسلامي، وبالفعل اكملت البحث وفقا لهذه المنهجية ولله الحمد حتى اتممته،

هذه الحيادية والموضوعية والاحترام والتقدير للنظريات والفلسفات الاخرى هي منبع قوة وتطور الجامعات الامريكية في الوقت الحاضر، والتي جعلها تتقدم على غيرها من الجامعات الاوروبية التي تكون اعرق منها واكثر خبرة، والذي جعل كثيرا من الباحثين من مختلف دول العالم يفضل اكمال دراساته العليا في الجامعات الامريكية لانه سيختار المنهجية البحثية المناسبة له ولموضوع بحثه دون ان يلزم بمنهجية محددة وصارمة.

كانت تجربتي الاكاديمية في جامعة جورج تاون ولله الحمد ثرية جدا ومفيدة للغاية، في المقالة القادمة باذن الله تعالى لمحة سريعة عن تجربتي المهنية في احد شركات المحاماة العالمية في واشنطن العاصمة.
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
نحن لا نعلمكم القانون، بل نعلمكم كيف تكفرون قانونيا، (we don't teach you the law, we teach you how to think as lawyers)، كانت هذه اول جملة سمعتها في كلية القانون بجماعة جورج تاون من استاذ مادة المدخل الى القانون الامريكي، كانت الكلمة بمثابة الصدمة لي كطالب تلقى تعليمه العام والاكاديمي في المملكة العربية السعودية، ودرسه اساتذة من مختلف انحاء العالم العربي، جل مناهجنا كانت في التركيز على المعلومة نفسها وحفظها، والتقييم في الاختبارات كان ينصب على مدى قدرة الطالب على اعادة المعلومة التي القاها الاستاذ في المحاضرة.لم اكن مستوعبا تلك الكلمات حق الاستيعاب، حتى بدات محاضرة مادة قانون الشركات، كنت اتوقع ان المحاضرة ستتناول انواع الشركات، وهيكلتها والاحكام المختصة بها ومميزاتها، لكن لما بدات المحاضرة سال الاستاذ عن وقائع قضية معينة ولماذا افلست تلك الشركة بعينها، وماذا فعل المدير العام وكيف رد عليه مجلس الادارة، وما موقف الملاك من هذا النزاع، انتهى نصف وقت المحاضرة وانا اتساءل هل هذه مادة قانون الشركات ام مادة في ادارة الاعمال، لما وصل النقاش الى حكم المحكمة وكيف استنتجت هذا الحكم، قال لنا الاستاذ هكذا يجب عليكم ان تنظروا للوقائع كقانونيين متخصصين في الشركات،اعلم ن المدرسة القانونية الامريكية هي مدرسة مبنية على السوابق القضائية بخلاف المدرسة اللاتينية المبنية على النظريات القانونية، لكن ما اريد ايضاحه هنا هو طريقة التعليم وتربية الملكة الذهنية لطالب القانون على التحليل والاستنتاج والمقارنة والاستنباط، بخلاف طريقة التدريس المبنية على الحفظ والتلقين المنتشرة للاسف في عالمنا العربي خاصة في التعليم الاكاديمي،هذه المنهجية تنعكس ايضا على تقييم الطالب، اذكر في احد الجامعات السعودية صديق لي كان يدرس الماجستير، وفي نفس الوقت يعمل في احد البنوك، وكان من ضمن المواد التي يدرسها النظام البنكي، ويدرسه استاذ من احد الدول العربية، في نهاية الفصل الدراسي اكتشف صديقي انه راسب في مادة النظام المصرفي، اتجه مسرعا الى استاذ المادة يستفسر عن سبب الرسوب لربما ان هناك خطا في رصد الدرجات، فاجابه الاستاذ بالفعل انت راسب، ساله لماذا، قاله له انت من افضل الطلاب في مادتي، لكن اجابتك كانت من اجتهادك الشخصي ولم تذكر ما كنت القيه عليكم في المحاضرات، فما الذي يضمن لي انك بالفعل درست المادة جيدا ام لا، للاسف كان الجواب اشنع وافظع، ليت ذلك الاستاذ يعلم ان طالبين في مادة قانون الشركات في الاختبار النهائي اخذا درجة كاملة مع ان الاجابتين متناقضتان، والسبب ان التحليل والمنطق الذي استخدماه كان سليما ومقنعا،انتهت مرحلة الماجستير، وبالفعل قد لا يكون طالب القانون محملا بكم هائل من المعلومات القانونية، لكنه في الحقيقة اكتسب ادوات تحليلية واسلوب ومنهجية تفكير، هي الاساس التي سيبني عليه مستقبله العلمي والمهني باذن الله تعالى.بدات مرحلة الدكتوراه ولله الحمد في نفس الكلية بجامعة جورج تاون، والدكتوراه بطبيعتها اكثر تخصصية وعمق، تستغرق سنينا من عمرك في مسالة واحدة، غيرك من المتخصصين في مجالك قد لم يقرا عنها الا كتابا واحدا اتمه خلال ساعة،هدف برنامج الدكتوراه كان واضحا من البداية، وهو اخراج علماء مستقلين (independent scholar ) ، ان كان هدف برامج الماجستير هو اخراج مهنيين محترفين، فالدكتوراه انما هي في المجال العلمي والبحثي المتخصص الدقيق والموضوعي، لذلك فالمواد في السنة المنهجية والمشتركة بين طلاب الدكتوراه كانت في منهجيات البحث والتحليل والنقد والمقارنة، والفلسفة والنظريات القانونية،في نهاية السنة المنهجية على الطالب ان يحدد المنهجية التي سيتبعها في بحثه، وبصفتي قانوني سعودي، مرجعيتي القانونية هي الفقه الاسلامي وموضوع بحثي سيكون الاطار النظري لتداول الديون في السوق الثانوية، فاخترت ان تكون منهجية بحثي تحليلية ومقارنة بالقانون الامريكي،كانت هنا الصدمة الثانية، سالني المشرف لماذا اخترت ان يكون بحثك مقارنا بالقانون الامريكي، قلت لاستفيد من الخبرة والتجارب و..، قال اتفق معك في المجال التطبيقي فقط لكن في المجال النظري لا اتفق معك، نظريات الفقه الاسلامي نظريات عريقة ومستقرة تمتد لاكثر من الف سنة ولها منهجيتها ومنطقيتها الخاصة وتاريخها الخاص، بينما نظريات القانون الامريكي لها تاريخ وجذور وامتداد مستقل، قلت له اذن؟قال في الجانب النظري ركز على الفقه الاسلامي واجعل بحثك امتدادا لمدارسه، وفي فهمك لواقع السوق الثانوية للديون استفد من القانون من الامريكي وكيف فهمه القانونيون الامريكيون، ولتكن لك نظرتك الخاصة في فهمك للواقع انطلاقا من مرجعيتك القانونية، الفقه الاسلامي، وبالفعل اكملت البحث وفقا لهذه المنهجية ولله الحمد حتى اتممته،هذه الحيادية والموضوعية والاحترام والتقدير للنظريات والفلسفات الاخرى هي منبع قوة وتطور الجامعات الامريكية في الوقت الحاضر، والتي جعلها تتقدم على غيرها من الجامعات الاوروبية التي تكون اعرق منها واكثر خبرة، والذي جعل كثيرا من الباحثين من مختلف دول العالم يفضل اكمال دراساته العليا في الجامعات الامريكية لانه سيختار المنهجية البحثية المناسبة له ولموضوع بحثه دون ان يلزم بمنهجية محددة وصارمة.كانت تجربتي الاكاديمية في جامعة جورج تاون ولله الحمد ثرية جدا ومفيدة للغاية، في المقالة القادمة باذن الله تعالى لمحة سريعة عن تجربتي المهنية في احد شركات المحاماة العالمية في واشنطن العاصمة.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 2:[نسخ]
نسخ!
We do not inform law, but how we inform you disbelieve legally, (we do not teach you the law, we teach you how to think as lawyers), it was the first among its reputation in the Faculty of Law group Georgetown professor of material entrance to the US law, The word was a shock to me as a student was educated public and academic in Saudi Arabia, and studied professors from across the Arab world, the bulk of our curricula was to focus on the information itself and conservation, and evaluation in the tests was placed over the student's ability to restore the information delivered by a professor at the lecture . I did not absorber those words right absorption, even started a lecture material Companies Act, you expect that the lecture will address the types of companies, and restructuring and judgments competent and advantages, but what began the lecture Sal professor about the facts of a particular case and why bankrupt that particular company, what did General Manager and how they responded by the Board of Directors, and the angel's position on this conflict, ended up half-time lecture, and I am wondering Is this the Companies Act material or article in Business Administration, When he arrived debate to the court's ruling and how it concluded that this provision, told us Mr. So should you have to look the facts Kqanonaan specialists in the companies, know the US legal school is a school based on case law other than Latin school based on legal theories, but what I want clarified here is the way of education and breeding Queen of mind for law student on the analysis and the conclusion and comparison and deduction, other than the method of teaching based on the conservation and indoctrination scattered Unfortunately, especially in the academic education in the Arab world, this methodology is also reflected on the student evaluation, I remember in one of Saudi universities friend of mine was studying Masters, and at the same time working in a bank, and was among the materials studied by the banking system, and taught by a professor from one of the Arab countries, at the end of the semester discovered my friend that he deposit in the banking system material, turn quickly to the professor article inquires about the reason for failing to perhaps that there is an error monitoring grades, already answered professor you deposit, asked him why, he said to him you're one of the best students in the subjects of , but your answer was from your efforts Profile did not say what you cast it to you in the lectures, what guarantee me already that you studied the material well or not, unfortunately, the answer is the most heinous and the most outrageous, I wish that professor knows that the two students in the subject of the Companies Act in the final test taking full degree with the replies to contradictory, and the reason that the analysis and logic that Astkhaddmah was sound and persuasive, completed master's stage, and already a student of law may not be loaded with a tremendous amount of legal information, but in fact acquired the analytical tools and the style and methodology of thinking, it is the foundation that will build upon the scientific and professional future God willing. began doctoral stage and thankfully at the same college at Georgetown University, and doctoral inherently more specialized and depth, take Snina of age in a single issue, others of specialists in your field may not read them, but one book maqams within an hour, the goal of the doctoral program was clear from the beginning, which is directed by independent scientists (independent scholar), that was the goal of master's programs is directed by professionals professionals, Vacanutourah but it is in the scientific and research field specialist precise and objective, so the substances in methodology Year and inter-doctoral students were in the methodologies of research and analysis, criticism and comparison , philosophy and legal doctrines, at the end of the methodology the year by the student that sets out the methodology which will be followed in his research, and in my capacity as a legal Saudi, legal Marjeita is Islamic jurisprudence and the subject of research will be the theoretical framework for the trading of debt in the secondary market, I chose to be research methodology and analytical compared to the US law, was Here the second shock, asked me Supervisor Why did you choose to be your search, comparing US law, I said, to take advantage of expertise and experience and .., only agree with you in the applied field said, but in the theoretical field does not agree with you, theories of Islamic jurisprudence theories of long-standing and stable extends for more than a thousand years and its methodology and Mntqatha own private history, while the theories of US law has a history and roots of independent and stretch, I said to him then? said in the theoretical side focused on Islamic jurisprudence and make your search an extension of the schools, and in the understanding of the reality of the secondary market for debt Take advantage of the law of the US and how to understand legal Americans, Let you your outlook for the understanding of reality from legal Marjeitk, Islamic jurisprudence, and has already completed a search in accordance with this methodology and thankfully even finished it, this neutrality, objectivity and respect and appreciation of the theories and philosophies other is the source of power and the development of US universities at present, which make them ahead of the other European universities that are the oldest ones and more experience, and who has made ​​a lot of researchers from around the world prefer to complete his postgraduate studies at American universities because he will choose the appropriate his research methodology and the subject of his research without the need to be specific and rigorous methodology. The academic experience at Georgetown University and thankfully wealthy very very helpful, in the next article, God willing Glance professional about my experience in one global law firms in Washington, DC.





















يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 3:[نسخ]
نسخ!
We don't teach you the law, but also teach you how to legally should disbelieve, we don 't teach you the law
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: