النتائج (
الإنجليزية) 1:
[نسخ]نسخ!
Prestige البرستيج ليس إن شخص ما يتعامل بعنطظة وعجرفة , بل البرستيج هو أن الشخص يكون لديه مكانة محترمة عند الناس وعليك أن تعلم أيها الإنسان إنك مهما طلعت أو نزلت العجرفة لا يمكن تفيدك بشيء في الحياة وإن من الآخر العجرفة التي تصنعها أنت هي عجرفة كاذبة , وبناءا عليه , فعليك أيها الإنسان أن تسأل نفسك سؤال *هو البرستيج ماذا يفعل لي* ستجد وبمنتها البسطة أن البرستيج لم يفعل لك شيء غير المكانة اللائقة بين الناس . وسوف نرى الآن كيف تكلم القرآن عن المكانة اللائقة, وكيف تكلم ا الكتاب المقدس عن المكانة اللائقة بالنسبة للكتاب المقدس لم يأتي فيه نص صريح يتكلم عن المكانة اللائقة بين الناس بل جاء فيه نص صريح يتكلم عن المحبة للناس الله تعالى: {وكذلك نُري إبراهيمَ مَلكُوتَ السَّمواتِ والأَرضِ وَلِيكونَ من المُوقنين(75) فلمَّا جَنَّ عليه اللَّيلُ رأى كوكباً قال هذا ربِّي فلمَّا أَفَلَ قال لا أُحبُّ الآفِلِين(76) فلمَّا رأى القمرَ بازِغاً قال هذا ربِّي فلمَّا أَفَلَ قال لَئِن لَمْ يَهدِنِي ربِّي لأَكوننَّ من القومِ الضَّالِّين(77) فلمَّا رأى الشَّمس بازِغةً قال هذا ربِّي هذا أكبرُ فلمَّا أَفَلَت قال ياقومِ إنِّي بريءٌ مِمَّا تُشركون(78) إنِّي وجَّهت وجهيَ للَّذي فطَرَ السَّمواتِ والأَرضَ حنيفاً وما أنا من المشركين(79)} سورة الأنعامIn the verses:In the depths of our beings that God created us since the first moment that created them. With the beginning of open human perceptions, the soul and the soul by circling the nucleus of the faith, and during of jewel got stability and peace and tranquillity, and the more they move away from the turmoil and got confused and diaspora. I have confirmed the Prophet on this instinct in people, he said: «no live births only and generates a common sense» (only six women's narrated from Abu hurayrah).وهذه الفطرة، هي الَّتي تجذب الإنسان نحو خالقه الَّذي خلقه وخلق الأكوان وما فيها، وهي الَّتي تدفعه إلى الإيمان به، وإلى اليقين بأن حياته في هذا الكون، ما هي إلا مقدِّمة لحياة أبديَّة خالدة في عالم آخر، تُردُّ فيه المخلوقات إلى ربِّها؛ فتجد عنده ما ضاع منها في حياتها الأولى. ومثل هذه الحقيقة يتمكَّن من إدراكها والإيمان بها كلُّ من أوتي فكراً سليماً، ونظراً صائباً. فهي كامنة في أصل الفطرة الَّتي فطر الله الإنسان عليها، ليعرفه ويجتهد في البحث عنه والوصول إليه، ولينعم بالسَّعادة الَّتي لا يجدها إلا في التَّعاليم الإلهيَّة الملائمة للفطرة، وعلى رأس هذه التعاليم توحيد الله وإفراده بالعبوديَّة والتمجيد. فالتوحيد أسمى غايات المعرفة؛ على أساسه تقوم التكاليف، وحول محوره تدور رحى الرسالات السماوية، ومنه انطلق الأنبياء في دعوتهم للبشرية، وفي مقدِّمتهم إبراهيم عليه السَّلام الَّذي وردت قصته في القرآن الكريم بإسهاب وتفصيل، شمل جوانب عديدة من حياته، فكان نموذجاً مثاليّاً للبشريَّة؛ في إيمانه بالله وتوحيده له، ذلك الإيمان الَّذي ارتقى به إلى أعلى المقامات والرُّتب، حتَّى صار (خليل الله) فكُشف له عن ملكوت السموات والأرض، فرآهما عياناً، فازداد بالله يقيناً، ولقدرته وعظمته إكباراً {..وكذلك نُري إبراهيمَ مَلكوتَ السَّمواتِ والأَرضِ وَلِيكون من المُوقِنين}.And verses that we eat in our present, give us a picture of the early life of Ibrahim was a deep reflection of life and neighborhoods around it, the vision of the people of the event require surprise and wonder; they adore God various; they thought power and control, and claimed that it could benefit them, warding, and Odder than this, some with their hands, how political choice God and worshiped them?!.وكثيراً ما كان هذا الواقع يدفع إبراهيم للخلوة بنفسه مراراً، فتمرُّ عليه لحظات هي من أثمن اللحظات وأصدقها؛ لما في الخلوة من رؤية حقيقيَّة للذَّات، بعيداً عن رقابة الآخرين، الَّتي قد تدفع بعض الناس إلى المراءاة والمخادعة أو المداراة، وقد تمرُّ هذه اللحظات في عمر الإنسان مرَّة فتُقَدَّرُ قيمتها بالعمر كلِّه، وقد لا تحدث أبداً فتكون الخسارة الكبرى. ونتيجة لخلوة إبراهيم عليه السَّلام، فقد كانت فطرته تثور عليه، وتدفعه إلى البحث والتأمُّل في ملكوت السموات والأرض، ليهتدي إلى الإيمان بالإله الحقِّ، الجدير بالألوهيَّة، والمستحقِّ للعبوديَّة. فعندما تفكَّر فيما يعبد قومه من آلهة حجريَّة صنعوها بأيديهم، أنكرها ورفضها، ولما تأمَّل آلهتهم الأخرى، وهي الكواكب تريَّث عندها قليلاً، وقلَّب ناظريه في السماء، وأجال الطَّرْف في أرجائها، فإذا الليل قد أقبل ليكتسح النهار، وإذا بالظلام يلفُّ الضِّياء ويطرده، إنه ليل من نوع فريد، ليل يخُصُّ إبراهيم وحده، ويستره عن عيون الخلائق. وفي جوف الليل يحلو التأمُّل، وتحلو الخلوة مع النفس، ويشعر الإنسان بعذوبة النَّجوى، حيث لا تَسمع نَأْمَةً ولا حركة سوى دقَّات قلبٍ تبحث عمَّن نفخ فيه الحياة. فلما رأى إبراهيم في تلك الليلة كوكباً منيراً يُطِلُّ من عليائه، قال هذا ربِّي، ثمَّ أخذ يتابع الكوكب حتَّى غـاب وزالت معالمه، عندها تساءل كيف أعبد كوكباً يطلع ويغيب، ويظهر ثمَّ يختفي؟ ومن سيرعى أمرنا، ويدبِّر شؤوننا إن هو غاب؟! ولما بدا له القمر مشرقاً متلألئاً، وكأنَّه يرمق الكون بنظراته الصَّافية، فيُضفي عليه جمالاً أخَّاذاً فقال: هذا ربِّي، فلما سحب القمر خيوطه الفضيَّة ومضى وغاب، كما غاب الكوكب قبله، قال: ما هذا بإله! ولئن لم يهدني ربِّي، ويوفِّقني إلى إصابة الحقِّ في توحيده، لأكوننَّ من الضالِّين الضَّائعين في عبادتي لغيره. At the dawn of the next day, with the Sun glow and Golden Sun on objects, the sight of Ibrahim and considered it the greatest he; the stars are visible, the most useful of the creatures, and most light and brighter, said: this spring, but the Sun soon kept over the horizon, and also missed other ... Then he felt his innocence of the crime, the bondage of nature with all its parts stolen will creature, incapable of speech, could not get away from the job entrusted to its creator, or changing jobs around, and do not have the ability to create and find a.So said Ibrahim this patent from the worship of forces and phenomena that surround him, and turn to God for all that El bare existence and its assets, went his true God knows who is not overlooked and no sleep, and taking
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
