التسامح في الاسلامالتسامح في الاسلام مفهوم التسامح في الاسلام و الدين  ترجمة - التسامح في الاسلامالتسامح في الاسلام مفهوم التسامح في الاسلام و الدين  الإنجليزية كيف أقول

التسامح في الاسلامالتسامح في الاسلا

التسامح في الاسلام


التسامح في الاسلام مفهوم التسامح في الاسلام و الدين الاسلامي دين التسامح
ثمة مداخل منهجية عديدة لتوضيح مفهوم التسامح في المنظور الإسلامي، إلا أن من أهم هذه المداخل هي تلك المرتبطة بطبيعة الإسلام وتشريعاته ونظمه..إذ لا يمكننا منهجيا أن نتصور تشريعات الإسلام وأحكامه ونظمه بكل مستوياتها، بعيدا عن حقيقة التسامح التي تحتضنها كل قيم وتشريعات الإسلام..ووجود مفارقة صارخة على هذا الصعيد بين قيم الإسلام ومثله وواقع المسلمين المليء بالكثير من المظاهر والحقائق المضادة لمفهوم التسامح ...يدفعنا إلى الإصرار على أهمية اكتشاف رؤية الإسلام لمفهوم التسامح، من داخل قيمه ومن الطبيعة التشريعية والقانونية التي تمثلها قيم الإسلام ونظمه الأساسية..
ففي الإسلام تعتبر الكلمة أول شيء آخر شيء في الدعوة، ذلك لأن الدعوة إلى الله تعالى لما كان الهدف من إيصال الحق إلى القلوب، ليستقر فيها ويحرك الإنسان باتجاه الفضيلة، فإن من الضروري أن تكون الكلمة الوسيلة الأساس في تحقيق هذا الهدف، بسبب مافيها من رؤية ولين وقدرة على الإقناع، وبسبب ما تحققه من ضمانة الثبات والتمكن لأفكارها في القلوب والسلوك..وهذا السياق هو الذي تؤكده الآيات الكريمة بوصفه الميزة التي اختصت بها الدعوة الإسلامية، التي أرادت السمو بالإنسان إلى ملكوت الله تعالى والأنس بجواره.

فيقول تبارك وتعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)..(سورة النحل،الآية 125)..والموعظة الحسنة على حد تعبير بعض المفسرين هي : التي تدخل القلب برفق، وتعمق المشاعر بلطف، لابالزجر والتأنيب في غير موجب، ولا بفضح الأخطاء التي قد تقع عن جهل أو حسن نية..فإن الرفق في الموعظة كثيرا ما يهدي القلوب الشاردة ويؤلف القلوب النافرة ويأتي بخير من الزجر والتأنيب..والدعوة إلى سلوك الطريق الأحسن في مقام الجدل والصراع الفكري، هي دعوة قرآنية تخاطب كل مجال من مجالات الصراع في الحياة وتتصل بكل علاقة من علاقات الإنسان بأخيه الإنسان في مجالات الصرع ..إنها دعوة الله إلى الإنسان في قوله تعالى( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)..(سورة فصلت، الآية 34)..وقوله (وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا)..

هذه الدعوة الصافية التي توحي للإنسان في كل زمان ومكان، أن مهمته في الحياة هي أن يثير في الإنسانية عوامل الخير ويلتقي بها في عملية استثارة واستثمار، بدلا من عوامل الشر التي تهدم ولاتبني وتضر ولاتنفع وتدفعه في الوقت نفسه إلى أن يجعل اختيار الأحسن في كل شيء وفي كل جانب من حياته شعاره الذي يرفعه في كل مكان وزمان..

وإن القوة مهما كانت درجتها لن تنسجم مع طبيعة الرسالة الإسلامية، مادامت القوة تعني محاصرة العقل وفرض الفكرة عليه تحت تأثير الألم أو الخوف. لذلك فإن الباري عز وجل يحذر رسوله أن يمارس التبليغ بروح السيطرة والاستعلاء، (فذكر إنما أنت مذكر، لست عليهم بمسيطر)..(سورة الغاشية، الآية 22)..

ولما كانت الأخلاق تتجلى رقة وحنانا واستيعابا للآخرين، فإننا نلاحظ أن الله تعالى يذكر نبيه بالقاعدة الذهبية التي جعلته داعية ناجحا ومقبولا، ويؤكد له أن حيازته على هذه السجية إنما هي بفضل الله وتوفيقه.(فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)..(سورة آل عمران، الآية 159).وفي هذا الجو المفعم بالأخلاق وطيب القلب والعفو، نحدد علاقتنا بالأشياء والأشخاص، لتكون بأجمعها مشدودة إلى هذه القيم النبيلة، وسائدة في هذا الاتجاه. فالأصل في العلاقة بين بني الإنسان بصرف النظر عن منابتهم الأيدلوجية والفكرية، هو الرحمة والإحسان والبر والقسط وتجنب الإيذاء..

فالتسامح وفق المنظور الإسلامي، فضيلة أخلاقية، وضرورة مجتمعية، وسبيل لضبط الاختلافات وإدارتها. والسؤال الذي يطرح في هذا السياق هو: ماهي الجذور المعرفية والفكرية لمفهوم التسامح في الرؤية الإسلامية.

وبإمكاننا أن نجيب على هذا السؤال، من خلال النقاط التالية:

1- يعترف الإسلام في كل أنظمته وتشريعاته، بالحقوق الشخصية لكل فرد من أفراد المجتمع، ولايجيز أي ممارسة تفضي إلى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات. ولاريب أنه يترتب على ذلك على الصعيد الواقعي، الكثير من نقاط الاختلاف بين البشر، ولكن هذا الاختلاف لايؤسس للقطيعة والجفاء والتباعد، وإنما يؤسس للمداراة والتسامح مع المختلف. فالاختلاف بكل صوره وأشكاله، ليس مدعاة أو سببا لسلب الحقوق أو نقصانها، وإنما تبقى حقوق الإنسان مصانة وفق مقتضيات التسامح والعدالة..

2- إن الحقيقة الكاملة والناجزة، لايمكن الوصول إليها دفعة واحدة، وإنما هي بحاجة إلى فعل تراكمي يستفيد من كل العقول والجهود والطاقات الإنسانية. لذلك من الأخطاء الفادحة والقاتلة التعامل مع القناعات الإنسانية بوصفها حقائق جزمية ومطلقة. وذلك لأن هذا التعامل، هو الذي يؤسس للدوغمائية التي ترى في قناعتها الحقيقة المطلقة، فتمارس على ضوء ذلك التطرف والتشدد على قاعدة امتلاك الحقيقة المطلقة. وعلى اعتبار أننا كبشر لانمتلك هذه الحقيقة المطلقة، وإنما هي موزعة بين البشر، وتحتاح إلى إنصات وتواصل مستمر بينهم. لذلك فإن التسامح هو الخيار السليم الذي ينبغي أن يتم التعامل به.

3- إن المنظومة الأخلاقية والسلوكية، التي شرعها الدين الإسلامي من قبيل الرفق والإيثار والعفو والإحسان والمداراة والقول الحسن والألفة والأمانة، وحث المؤمنين على الالتزام بها وجعلها سمة شخصيتهم الخاصة والعامة، كلها تقتضي الالتزام بمضمون مبدأ التسامح. بمعنى أن تجسيد المنظومة الأخلاقية على المستويين الفردي والاجتماعي، يفضي لامحالة إلى شيوع حالة التسامح في المحيط الاجتماعي. فالرفق يتطلب توطين النفس على التعامل الحضاري مع الآخرين، حتى ولو توفرت أسباب الاختلاف والتمايز معهم. والمداراة تقتضي القبول بالآخر، واليسر والتيسير يتطلبان التعايش مع الآخرين، وحتى ولو اختلفت معهم في القناعات والتوجهات. إذ يقول عز من قائل(إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)..(سورة النحل، الآية 90)..

ومن خلال هذه المنظومة القيمية والأخلاقية، نرى أن المطلوب من الإنسان المسلم دائما وأبدا وفي كل أحواله وأوضاعه، أن يلتزم بمقتضيات التسامح ومتطلبات العدالة..
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
التسامح في الاسلامالتسامح في الاسلام مفهوم التسامح في الاسلام و الدين الاسلامي دين التسامحثمة مداخل منهجية عديدة لتوضيح مفهوم التسامح في المنظور الإسلامي، إلا أن من أهم هذه المداخل هي تلك المرتبطة بطبيعة الإسلام وتشريعاته ونظمه..إذ لا يمكننا منهجيا أن نتصور تشريعات الإسلام وأحكامه ونظمه بكل مستوياتها، بعيدا عن حقيقة التسامح التي تحتضنها كل قيم وتشريعات الإسلام..ووجود مفارقة صارخة على هذا الصعيد بين قيم الإسلام ومثله وواقع المسلمين المليء بالكثير من المظاهر والحقائق المضادة لمفهوم التسامح ...يدفعنا إلى الإصرار على أهمية اكتشاف رؤية الإسلام لمفهوم التسامح، من داخل قيمه ومن الطبيعة التشريعية والقانونية التي تمثلها قيم الإسلام ونظمه الأساسية..ففي الإسلام تعتبر الكلمة أول شيء آخر شيء في الدعوة، ذلك لأن الدعوة إلى الله تعالى لما كان الهدف من إيصال الحق إلى القلوب، ليستقر فيها ويحرك الإنسان باتجاه الفضيلة، فإن من الضروري أن تكون الكلمة الوسيلة الأساس في تحقيق هذا الهدف، بسبب مافيها من رؤية ولين وقدرة على الإقناع، وبسبب ما تحققه من ضمانة الثبات والتمكن لأفكارها في القلوب والسلوك..وهذا السياق هو الذي تؤكده الآيات الكريمة بوصفه الميزة التي اختصت بها الدعوة الإسلامية، التي أرادت السمو بالإنسان إلى ملكوت الله تعالى والأنس بجواره.فيقول تبارك وتعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)..(سورة النحل،الآية 125)..والموعظة الحسنة على حد تعبير بعض المفسرين هي : التي تدخل القلب برفق، وتعمق المشاعر بلطف، لابالزجر والتأنيب في غير موجب، ولا بفضح الأخطاء التي قد تقع عن جهل أو حسن نية..فإن الرفق في الموعظة كثيرا ما يهدي القلوب الشاردة ويؤلف القلوب النافرة ويأتي بخير من الزجر والتأنيب..والدعوة إلى سلوك الطريق الأحسن في مقام الجدل والصراع الفكري، هي دعوة قرآنية تخاطب كل مجال من مجالات الصراع في الحياة وتتصل بكل علاقة من علاقات الإنسان بأخيه الإنسان في مجالات الصرع ..إنها دعوة الله إلى الإنسان في قوله تعالى( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)..(سورة فصلت، الآية 34)..وقوله (وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا)..هذه الدعوة الصافية التي توحي للإنسان في كل زمان ومكان، أن مهمته في الحياة هي أن يثير في الإنسانية عوامل الخير ويلتقي بها في عملية استثارة واستثمار، بدلا من عوامل الشر التي تهدم ولاتبني وتضر ولاتنفع وتدفعه في الوقت نفسه إلى أن يجعل اختيار الأحسن في كل شيء وفي كل جانب من حياته شعاره الذي يرفعه في كل مكان وزمان..وإن القوة مهما كانت درجتها لن تنسجم مع طبيعة الرسالة الإسلامية، مادامت القوة تعني محاصرة العقل وفرض الفكرة عليه تحت تأثير الألم أو الخوف. لذلك فإن الباري عز وجل يحذر رسوله أن يمارس التبليغ بروح السيطرة والاستعلاء، (فذكر إنما أنت مذكر، لست عليهم بمسيطر)..(سورة الغاشية، الآية 22)..ولما كانت الأخلاق تتجلى رقة وحنانا واستيعابا للآخرين، فإننا نلاحظ أن الله تعالى يذكر نبيه بالقاعدة الذهبية التي جعلته داعية ناجحا ومقبولا، ويؤكد له أن حيازته على هذه السجية إنما هي بفضل الله وتوفيقه.(فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)..(سورة آل عمران، الآية 159).وفي هذا الجو المفعم بالأخلاق وطيب القلب والعفو، نحدد علاقتنا بالأشياء والأشخاص، لتكون بأجمعها مشدودة إلى هذه القيم النبيلة، وسائدة في هذا الاتجاه. فالأصل في العلاقة بين بني الإنسان بصرف النظر عن منابتهم الأيدلوجية والفكرية، هو الرحمة والإحسان والبر والقسط وتجنب الإيذاء..فالتسامح وفق المنظور الإسلامي، فضيلة أخلاقية، وضرورة مجتمعية، وسبيل لضبط الاختلافات وإدارتها. والسؤال الذي يطرح في هذا السياق هو: ماهي الجذور المعرفية والفكرية لمفهوم التسامح في الرؤية الإسلامية.وبإمكاننا أن نجيب على هذا السؤال، من خلال النقاط التالية:
1- يعترف الإسلام في كل أنظمته وتشريعاته، بالحقوق الشخصية لكل فرد من أفراد المجتمع، ولايجيز أي ممارسة تفضي إلى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات. ولاريب أنه يترتب على ذلك على الصعيد الواقعي، الكثير من نقاط الاختلاف بين البشر، ولكن هذا الاختلاف لايؤسس للقطيعة والجفاء والتباعد، وإنما يؤسس للمداراة والتسامح مع المختلف. فالاختلاف بكل صوره وأشكاله، ليس مدعاة أو سببا لسلب الحقوق أو نقصانها، وإنما تبقى حقوق الإنسان مصانة وفق مقتضيات التسامح والعدالة..

2- إن الحقيقة الكاملة والناجزة، لايمكن الوصول إليها دفعة واحدة، وإنما هي بحاجة إلى فعل تراكمي يستفيد من كل العقول والجهود والطاقات الإنسانية. لذلك من الأخطاء الفادحة والقاتلة التعامل مع القناعات الإنسانية بوصفها حقائق جزمية ومطلقة. وذلك لأن هذا التعامل، هو الذي يؤسس للدوغمائية التي ترى في قناعتها الحقيقة المطلقة، فتمارس على ضوء ذلك التطرف والتشدد على قاعدة امتلاك الحقيقة المطلقة. وعلى اعتبار أننا كبشر لانمتلك هذه الحقيقة المطلقة، وإنما هي موزعة بين البشر، وتحتاح إلى إنصات وتواصل مستمر بينهم. لذلك فإن التسامح هو الخيار السليم الذي ينبغي أن يتم التعامل به.

3- إن المنظومة الأخلاقية والسلوكية، التي شرعها الدين الإسلامي من قبيل الرفق والإيثار والعفو والإحسان والمداراة والقول الحسن والألفة والأمانة، وحث المؤمنين على الالتزام بها وجعلها سمة شخصيتهم الخاصة والعامة، كلها تقتضي الالتزام بمضمون مبدأ التسامح. بمعنى أن تجسيد المنظومة الأخلاقية على المستويين الفردي والاجتماعي، يفضي لامحالة إلى شيوع حالة التسامح في المحيط الاجتماعي. فالرفق يتطلب توطين النفس على التعامل الحضاري مع الآخرين، حتى ولو توفرت أسباب الاختلاف والتمايز معهم. والمداراة تقتضي القبول بالآخر، واليسر والتيسير يتطلبان التعايش مع الآخرين، وحتى ولو اختلفت معهم في القناعات والتوجهات. إذ يقول عز من قائل(إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)..(سورة النحل، الآية 90)..

ومن خلال هذه المنظومة القيمية والأخلاقية، نرى أن المطلوب من الإنسان المسلم دائما وأبدا وفي كل أحواله وأوضاعه، أن يلتزم بمقتضيات التسامح ومتطلبات العدالة..
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 2:[نسخ]
نسخ!
Tolerance in Islam tolerance in Islam, the concept of tolerance in Islam and Islam is a religion of tolerance There are entrances to several methodology to clarify the concept of tolerance in the Muslim perspective, the most important of these entrances are those associated with the nature of Islam and its legislation and Nzation..az we can not methodologically to imagine legislation and rulings of Islam and systems at all levels, apart from the fact tolerance nestled all values ​​and legislation Alasalam..ougod the anomaly at this level between the values ​​of Islam and ideals and the reality of Muslims filled with a lot of appearances and realities of anti-concept of tolerance ... it leads us to insist on the importance of the discovery of a vision of Islam to the concept of tolerance, from within its values ​​and legislative and legal nature which represent the values ​​of Islam and basic organized .. In Islam, is considered the floor first thing the last thing in the invitation, because the call to God Almighty Because the purpose of the delivery of the right to the hearts, to settle in and stir the human toward virtue, it is have to be the floor basically the means to achieve this goal, because Mavera of vision and Lin and the ability to persuade, because of what achieved guarantee stability and being able to ideas in the hearts and Alslok..ohma context in which it confirmed by the verses as a feature that singled out the Islamic call, which wanted it Highness man into the kingdom of God and mankind next to him. He says, the Almighty (Invite to the way of thy Lord with wisdom and beautiful preaching and argue with them is better) .. (Al-Nahl, Verse 125) .. and good advice in the words of some commentators are: that gently enters the heart, and deepen feelings gently, to Abalzjr and reprimands in is a positive, not to expose the errors that might occur out of ignorance or good Nah..van kindness in the Sermon often guides the hearts stray and compose hearts embossed comes fine of restraining and Altonab..oda'oh to conduct better way in the shrine controversy Conflict intellectual, is a call Quranic address every area of conflict in life and in relation to each relationship of human relations with his brother rights in the areas of epilepsy ..anha call of God to man in the verse (Repel evil is better if the enmity between you and like intimate Crown). . (Surah separated, verse 34) .. and saying (and tell Ebadi say which is better the devil Anzg whom the devil was the man clear enemy) .. This net call that suggest for a person in every time and place, that his mission in life is to raise in human goodness factors and meet them in raising and investment process, instead of the evil factors that destroy and not build and hurt and overlooked and pay at the same time that makes choosing the better in everything and every aspect of his life motto that bump up in every place and time .. although power no matter what the degree not consistent with the nature of the Islamic message, as long as the force means trapping the mind and the idea to impose it under the influence of pain or fear. Therefore, Bari Almighty warns His Messenger to exercise reported in the spirit of domination and arrogance, (he mentioned but you evocative, I'm not them Bmsatr) .. (Al-Ghashiyah, verse 22) .. As the morality manifested paper and compassionate and accommodating to others, we note that God mentions Nabih golden rule which made ​​him an advocate successful and acceptable, and assures him that the possession of this Alsjah but it is thanks to God Almighty. (the great mercy of God Lent if you're rough and the heart to shake around you) .. (Surat Al-Imran, Verse 159). In The air filled with morality and good-hearted and amnesty, we define our relationship with the things and people, to be a whole stick to these noble values, and prevalent in this direction. The basic principle in the relationship between human beings regardless of their ideological and intellectual Mnapthm, is compassion, charity and righteousness and fairness and to avoid abuse .. Tolerance according to the Islamic perspective, a moral virtue, and the need for a community, and to adjust for differences and management. The question in this context is: What are the cognitive and intellectual roots of the concept of tolerance in the Islamic vision. We can answer this question, through the following points: 1. recognizes Islam in all its regulations and legislation, personal rights of each member of society, but does not allow any practice lead to the violation of these rights and privacy. There is no doubt that it follows that the realistic level, a lot of points of difference between humans, but this difference to Aaass of rupture and estrangement and separation, but rather establishes the politeness and tolerance of different. The difference in all its forms and manifestations, is not a cause or a reason for looting rights or incompleteness, but human rights remain protected in accordance with the requirements of tolerance and justice .. 2. The full and prompt the truth, can not be accessed at once, but rather a need to cumulative did benefit from all minds, efforts and energies humanity. Therefore, it is deadly blunders and dealing with humanitarian convictions as a dogsbody and absolute truths. This is because this deal, which is to establish a dogmatic conviction that you see in the absolute truth, Vtmars light that extremism and militancy on the basis of possession of absolute truth. Considering that we as human beings to Anmtlk this absolute truth, but rather is distributed among humans, it needs circumscription listen and continue them constantly. Therefore, the tolerance is the right option that should be dealt with. 3. The moral and behavioral, legislated by the Islamic religion, such as kindness, altruism and forgiveness and kindness and politeness and say Hassan and intimacy and honesty system, and urged the faithful to abide by them and make them their own personality private and public feature, all require commitment the content of the principle of tolerance. In the sense that the embodiment of the moral system on the individual and social levels, leads inevitably to the prevalence of tolerance in the case of the social environment. Valrvq requires localization of the civilized self with others, even if there is reason variation and differentiation with them. And politeness requires acceptance of others, and convenience and facilitation require coexistence with others, even if it differed in their beliefs and attitudes. It Ezz says the man who (God enjoins justice and kindness, and kinsfolk, and forbids indecency and evil and oppression admonishes you may recall) .. (Al-Nahl, verse 90) .. Through this value system and moral, we see that the required human always and never recognized in all the conditions of and conditions, that is committed to tolerance requirements and the requirements of justice ..

























يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 3:[نسخ]
نسخ!
Tolerance in Islam


tolerance in Islam the concept of tolerance of Islam, Islam is a religion of tolerance ".A number of entrances of the systematic explanation of the concept of tolerance in the Islamic perspective, however, most of these approaches are those associated with the nature of Islam and legislation systems.It is systematic, we can conceive of legislation and provisions of Islam and all levels, far away from the true values and tolerance in all of Islam.A glaring paradox in that between the ideals and values of Islam and Muslims, which is full of a lot of features and Countermeasures of the concept of tolerance.We insist on the importance of discovering Islam's view of the concept of tolerance values, within the legislative and legal nature represented by the values of Islam and regulations. "
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: