اعلم يا رعاك الله (أيها الطبيب) أن الله رفعك منزلة و أعلى من قدرك، وجع ترجمة - اعلم يا رعاك الله (أيها الطبيب) أن الله رفعك منزلة و أعلى من قدرك، وجع الإنجليزية كيف أقول

اعلم يا رعاك الله (أيها الطبيب) أن

اعلم يا رعاك الله (أيها الطبيب) أن الله رفعك منزلة و أعلى من قدرك، وجعلك مفتاحاً لعلاج خلقه بعد إذنه سبحانه وتعالى، واعلم أن مهنة الطب من اشرف المهن، وهي ذات طابع خاص و حساس لتعاملها مع حياة البشر مباشرة، لذا تتطلب شخصية سوية، واني على يقين أن نسبة كبيرة من الأطباء هم أهل لها، و قلة منهم قد يحتاج للأسف إلى (إعادة تأهيل) في أخلاقيات المهنة، و من هنا وجب علي التذكير على البعض من الأطباء، أن كمال أخلاقيات الطبيب ركن من أركان المهنة الطبية، فإن افتقدها الطبيب لن يستطيع تقويم مبنى المهنة الطبية، بل لا تتشرف المهنة بانضمامه لها، و هي في غنىٍ عنه، ومن على نهجه، فهي التي في الغالب أعطتك ولم تضف لها، وهي تتعذرك طالما لا تملك احد مقوماتها، يا سيدي الطبيب المعالج الذي ترتمي آمال الناس عليه، هل تعي أن الكلمة، و ردة الفعل، والمفردات، والتصرفات، والنظرات، والمشاعر محسوبة عليك، هل تعي انك في مهمة إنسانية قبل أن تكون وظيفة تجني منها المال والجاه، اعلم يا مداوي الخلق أنه :

عندما يطل الغرور برأسه في داخلك، وتتعالى على المريض للفروق العلمية وتقف مستندا بعلمك الذي اكتسبته بنعمة الله، فذلك منافٍ لأخلاقيات المهنة.

عندما تتعامل مع المريض في عيادة المستشفى الحكومي بجفاة، وغلظة بعكس تعاملك في العيادة الخاصة خارج المستشفى!! فهذا انحدار في أخلاقيات المهنة.

و عندما تتجاوز صيانة أسرار المريض، وعدم الالتزام بأمانة حفظ السر دون سبب قانوني يخولك لذلك، و تختل النزاهة وأنت مؤتمن على أعراض الناس فذلك البعد كل البعد عن أخلاقيات المهنة.

و عندما تقتضي المصالح الشخصية، والأهواء، والرغبات بتفريق التعامل بين المرضى، وتتجاوز المساواة لتقف عند العرق أو الدين أو الجنس أو المكانة الاجتماعية، فذلك السقوط في هاوية لا أخلاقيات المهنة الطبية.

عندما يختفي حسن التعامل، والرحمة، والعطف على المرضى، ويحل محلها التعامل السيئ (ولا أعجب وأسوأ من طبيب أهوج أو أحمق أو عجول) فمهنة الطب قبل العلم توجب أن يكون الشخص سوياً ذا خلق، وذا شخصية تنفر من الشخصية المضطربة، أو المعادية للمجتمع.

عندما تتغلب العواطف و مشاعر الحب، والكره، والحقد، والحسد، وغيرها على الحكمة، والعقل في تقديم الخدمة الطبية، و تفتقد أهم صفات الطبيب وهي الحلم، والصبر على المرضى فهنا تنحدر الأخلاقيات.

ما ذكرت من أهمية الخلق والأخلاقيات، والتي قبل أن تفرضها مهنة الطب، ما هو إلا جزء مما أوجبه ديننا الحنيف على كل مسلم. قال صلى الله عليه وسلم: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، ونظرً لمهمة الطبيب الإنسانية وطبيعة عمله التي تحتم مقابلة البشر من شتى الأجناس يجب التركيز على أهمية الأخلاقيات ووجب التذكير بها قال تعالى: (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ).
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
اعلم يا رعاك الله (أيها الطبيب) أن الله رفعك منزلة و أعلى من قدرك، وجعلك مفتاحاً لعلاج خلقه بعد إذنه سبحانه وتعالى، واعلم أن مهنة الطب من اشرف المهن، وهي ذات طابع خاص و حساس لتعاملها مع حياة البشر مباشرة، لذا تتطلب شخصية سوية، واني على يقين أن نسبة كبيرة من الأطباء هم أهل لها، و قلة منهم قد يحتاج للأسف إلى (إعادة تأهيل) في أخلاقيات المهنة، و من هنا وجب علي التذكير على البعض من الأطباء، أن كمال أخلاقيات الطبيب ركن من أركان المهنة الطبية، فإن افتقدها الطبيب لن يستطيع تقويم مبنى المهنة الطبية، بل لا تتشرف المهنة بانضمامه لها، و هي في غنىٍ عنه، ومن على نهجه، فهي التي في الغالب أعطتك ولم تضف لها، وهي تتعذرك طالما لا تملك احد مقوماتها، يا سيدي الطبيب المعالج الذي ترتمي آمال الناس عليه، هل تعي أن الكلمة، و ردة الفعل، والمفردات، والتصرفات، والنظرات، والمشاعر محسوبة عليك، هل تعي انك في مهمة إنسانية قبل أن تكون وظيفة تجني منها المال والجاه، اعلم يا مداوي الخلق أنه : When vanity overlooks his head inside, and resound to the patient for the scientific differences and based on the knowledge gained by the grace of God, it is contrary to the ethics of the profession. When dealing with a patient at the clinic hospital in jfah, and ruggedness to reverse your interactions in private clinic outside the hospital!! This decline in ethics. And when maintenance of the patient's secrets, and honestly save password without legal reason entitle you, and unlike integrity, you are trustworthy people, symptoms that dimension from ethics. And when personal interests, passions and desires to disperse between patients and equality stands when race, religion, gender or social status, then fall in the abyss of no medical ethics. عندما يختفي حسن التعامل، والرحمة، والعطف على المرضى، ويحل محلها التعامل السيئ (ولا أعجب وأسوأ من طبيب أهوج أو أحمق أو عجول) فمهنة الطب قبل العلم توجب أن يكون الشخص سوياً ذا خلق، وذا شخصية تنفر من الشخصية المضطربة، أو المعادية للمجتمع. عندما تتغلب العواطف و مشاعر الحب، والكره، والحقد، والحسد، وغيرها على الحكمة، والعقل في تقديم الخدمة الطبية، و تفتقد أهم صفات الطبيب وهي الحلم، والصبر على المرضى فهنا تنحدر الأخلاقيات. ما ذكرت من أهمية الخلق والأخلاقيات، والتي قبل أن تفرضها مهنة الطب، ما هو إلا جزء مما أوجبه ديننا الحنيف على كل مسلم. قال صلى الله عليه وسلم: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، ونظرً لمهمة الطبيب الإنسانية وطبيعة عمله التي تحتم مقابلة البشر من شتى الأجناس يجب التركيز على أهمية الأخلاقيات ووجب التذكير بها قال تعالى: (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ).
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 2:[نسخ]
نسخ!
I know my God Raak (My doctor) that God raises the status and the top of your destiny, and made ​​you a key to the treatment of his creation after his permission Almighty, and I know that the medical profession of Ashraf professions, which are of a private nature and sensitive to dealing with people's lives directly, so it requires a personal together , and I am sure that a large proportion of doctors are the people of her, and a few of them may need unfortunately to (rehabilitation) in the ethics of the profession, and from here ought to point out to some of the doctors, that Kamal ethics doctor corner of the medical profession, the He lost a doctor will be able to evaluate the medical profession building, but does not honor the profession by joining her, and are indispensable, and on his approach, it is that often gave you did not add to it, which is Taatadhirk as long as do not have one of its components, sir physician who Thrown hopes People him, do you understand that word, and the reaction, vocabulary, and behavior, and the looks, the emotions calculated to you, do you realize you are on a humanitarian mission before they are job earn them money and prestige, I know my dosed creation that: when overlooking vanity his head inside you, and resound on the patient's scientific differences and stand based on your knowledge gained by the grace of God, it is contrary to the ethics of the profession. When you are dealing with a patient in a state hospital Bajafah clinic, and ruggedness Unlike dealings in private clinic outside the hospital !! This decline in the ethics of the profession. And when exceeding the patient's secrets maintenance, and lack of commitment to faithfully keeping the secret without legal reason entitles you to it, and differ integrity, you are entrusted with the symptoms of people it is the dimension away from the ethics of the profession. And when required personal interests, passions, desires dispersed the interaction between patients, above and beyond equality stands at race, religion, gender or social status, it falls into the abyss is not the ethics of the medical profession. When good handling disappears, compassion, and kindness to patients, and replaced by a bad deal (not impressed and worst from a doctor reckless or foolish or calves) Fmhnh medicine before science had to be a person together a creation, and The Personal alienated from personal troubled, or anti-social. When you overcome the emotions and the feelings of love, hatred, and hatred, envy, and other on wisdom, and the mind in providing medical service, It lacks the most important qualities of a doctor, a dream, and the patience to patients Here descend ethics. What I mentioned the importance of manners and morals, and that before that imposed by the medical profession, is only part of what our religion enjoined on every Muslim. He said peace be upon him: (was sent to complete morals), and looked to the task of humanitarian doctor and the nature of his work, which had to humans interview from various races must focus on the importance of ethics and must be recalled by the Almighty said: (and mentioned the anniversary in vain believers).














يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 3:[نسخ]
نسخ!
I know my God (DOC) that God raises you, and made you a higher status and treat his creation after his authorization of the Almighty, I know that the medical profession of Ashraf professions, which is special and sensitive to dealing directly with people's lives, so the required character
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2025 I Love Translation. All reserved.

E-mail: