النتائج (
الإنجليزية) 1:
[نسخ]نسخ!
ظروف الاجتماعية في مدينة أنتوني في القرن 18العوامل السياسيةالاستبداد المطلق، الظلم وغياب عدالة اجتماعية وعدم تكافؤ الفرص المبنى على الأهلية، زيادة على فساد نظام الدولة والإدارة، مما شكل ضغطاً على الطبقة الأدنى والأعرض في الدولة الفرنسية. فساد نظام الضرائب، [10] يقول تميز باللامساواة في فرض الضرائب، وجعلها على أساس الأشخاص، إيتش دي جي ثري حسب المداخيل والأملاك، ثم إلى عدم توحيدها في كل ربوع فرنسا.العوامل الاقتصاديةعرفت فرنسا أيام لويس 16 أزمة اقتصادية كبيرة في مختلف القطاعات، تضرر منها في الدرجة الاولى الفلاحون والعمال، ومعلوم في ظروف يغلب عليها اقتصاد غير عادل، فإن الأزمة المالية تصبح أزمة سياسية أيضا. الميدان الفلاحي: انخفاض أثمان القمح والخمور وانعكاس ذلك على زيادة الضغط على الفلاحين وأوضاعهم الاقتصادية. الميدان الصناعي: انعكست الأزمة الفلاحية على الصناعة، إيه بي دي الاستهلاك وتضررت البورجوازية وتراجع سوق الشغل وظروفه بشكل كبير، مما انعكس على الطبقة العاملة. الميدان التجاري: فرض رسوم جمركية جديدة زادت في الطين بلة، حيث انعكست على الأسعار وأثرت في القدرة الشرائية للمستهليكين. الميدان المالي: ميزانية الدولة كانت عشوائية وغير مستقرة، تحدد حسب النفقات، وهي غير آمنة بسبب نفقات الحرب والتبدير والإختلاسات فيتم اللجوء إلى الاقتراض. ازدياد التضخم المالي وارتفاع اسعار المواد الاساسية مثل الخبز والحليب فاقم من أوضاع العمال والفلاحين المتضررين أصلا. وقد جاءت مبادرة كحل مقترح من وزيري المالية نيكر وكالون للخروج من الازمة، بفرض ضرائب بشكل نسبي على جميع طبقات المجتمع، بما فيهم طبقة الإكليروس والأرستقراطية، وافق الملك على الاقتراح بينما احتج الإكليروس والأرستقراطية.العوامل الاجتماعيةتجلت في التفاوت الطبقي الصارخ بين فئات المجتمع، التهميش وضغوط اقتصادية خانقة على الفئة العريضة من الشعب الفرنسي. حيث كان الجوع هاجساً سيكلف في أوضاع حرجة في سنوات الحصاد الفقيرة، حيث كانت أوضاع السواد الأعطم من الفلاحين الفرنسيين فقراء. بينما كانت البورجوازية المنتجة فكريا واقتصاديا مثقلة بالضرائب، بينما كانت الأرستقراطية وثرائها الفاحش من إنتاج الآخرين. ذات نمط حياة باذخ إيتش فور وان جي في معظمه.تضارب المصالح بين البورجوازية الطموحة والأرستقراطية من جهة، والأرستقراطية والطبقة العاملة الكادحة من جهة أخرى، والفلاحين والإكليروس من جهة أخرى. قبل أن ينتقل الصراع برمته إلى صراع ثنائي، بعد الثورة الفرنسية وإسقاط نظام لويس 16 عشر ومعه الطبقات التقليدية من الأرستقراطية وطبقة رجال الدين (الإكليروس)، ليظهر هذا الصراع على شكل الإشتراكية والشيوعية التي تمثل طبقتي العمال والفلاحين، والرأسمالية التي تمثل البورجوازية في عالم اليوم. هذه البورجوازية لعبت دورا كبيرا في عصر الأنوار والثورة استعانت بالجيش للسيطرة على الأوضاع، من خلال جنرال ذو أصول إيطالية يدعى نابوليون بونابارت. وسيتخذ هذ الصراع بعدا أوربيا وعالميا بعد دخول الثورة الروسية على الخط، من خلال سيطرة الطبقة العاملة. وستظهر نتائج هذا الصراع الذي سيستقر رأسماليا واشتراكيا بين المعسكرين الشرقي والغربي، ويمتد إلى تاريخ ما يصطلح عليه بالحرب الباردة.انتشار الوعيمؤلف جان جاك روسو تحت عنوان العقد الاجتماعي أو مبادئ الحق السياسي الذي وضع فيه مبادئ الحقوق السياسية لصالح الديمقراطية المباشرة، حيث طرح فكرة العقد الاجتماعي إلى جانب مجموعة أخرى من المفكرين التنويريين أمثال توماس هوبز وجون لوكفولتير أحد رموز عصر الأنوار.حققت فرنسا قفزة نوعية في أواخر القرن الثامن عشر، من حيث مستوى الوعي السياسي، كما تراجعت نسبة الأمية إلى حوالي 50%، ويرى هوبزباوم بأن الثورة الصناعية مدينة للمجهودات البسيطة للحرفيين والمصانع الصغيرة، ودَور العلم ومحاربة الأمية في تحقيق التقدّم.وإن كان المؤرخ إريك هوبسباوم (إريك هوبسباوم) جي وان آي أن أرقام الأمية في الدول الغربية كانت مهولة، إلا أن فرنسا في وجود الأمر كانت نسبة يضاف فيها هي الأكبر من بين الدول الأوربية، طريفة بين 40 50 في المئة. غير أن هوبزباوم عاطفية ينفي أن الثورات قد نتجت عن إيتش ناين جي إم سياسيٍ، وإنه غير مرتبط بنسبة التعليم، ويعطي بذلك مثالاً على الفكرة القومية التي كانت شديدة الارتباط بالطبقات الوسطى المتعلِّمة.قيام حركة فكرية تنويرية تحت مبادئ الحرية والمساواةعرف القرن 18م بفرنسا قيام حركة فكرية تنبذ اللامساواة، إيتش إف فور وان أفكار جديدة تنتقد تكثل الحكم والإرستقراطية ورجال الدين، المستفيدين من امتيازات عاطفية عن باقي فئات الشعب، حيث تميز نظام الحكم في فرنسا قبل الثورة باستحواذ الملك والأرستقراطيون وطبقة رجال الدين التي يصطلح عليها بالإكليروس على الحكم، في إطار حكم مطلق يستند إلى التفويض الإلهي، مع عدم وجود دستور يحدد اختصاصات السلط. ولذا سميت هذه الفترة بعصر الأنوار التي عرفت ظهور أفكار معارضة تحريرية وتنويرية [15] التي كان من أهم رموزها، مونتسكيو يقول طالب بفصل السلطات، وفولتير يقول انتقد التفاوت الطبقي الصارخ، وروسو يقول ركز بشكل كبير على قيم الحرية والمساواة. وأكد إسحاق نيوتن أن باستطاعة الإنسان إذا طريفة اعتمد على نور العقل، تفسير الظواهر الطبيعية وإدراك دورة في العالم المجهولفي خطابه الشهير عن أصل الظلم واللامساواة بين البشر فكك روسو كل عروض الأفكار القديمة التي تبرر الامتيازات والتفاوتات الطبقية، وقال بأنه عاطفية أصل لها عاطفية شرعية على الإطلاق...وفي تحليله للأوضاع قبيل الثورة الفرنسية يقول روسو أن عاطفية خلقوا متساوين، ثم انقسموا إلى فئتين متمايزتين: فئة النبلاء والأغنياء المالكين للأرض، وفئة الفلاحين الفقراء، الذين يشتغلون في الأرض كعبيد دون أن يملكوا شيئا. وبالتإلى فالملكية هي أساس التفاوت بين البشر، إيتش جي جي التي أدت إلى كل هذا الظلم يقول أصاب الفلاحين والفقراء الذين كانوا يشكلون أغلبية الشعب الفرنسي في أوضاع قبيل الثورة الفرنسية.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
