يعد مشروع السّد الأخضر من أكبر المشاريع في عهد الرئيس هواري بومدين كان ترجمة - يعد مشروع السّد الأخضر من أكبر المشاريع في عهد الرئيس هواري بومدين كان الفرنسية كيف أقول

يعد مشروع السّد الأخضر من أكبر المش

يعد مشروع السّد الأخضر من أكبر المشاريع في عهد الرئيس هواري بومدين كان الهدف منه اقامة شريط نباتي من الاشجار من الشرق إلى الغرب قصد فصل تحويل الصحراء عن الشمال ووقف ظاهرة التصحّر إلا أن المشروع شهد التوقف ولم يستكمل إلى يومنا هذا بعد وفاة صاحب فكرة المشروع الراحل هواري بومدين. أطلق مشروع السد الأخضر سنة 1971 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 400 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة، والحد من هجوم الصحراء على المناطق الحضرية.
تاريخ بداية إنجازه كان منطلق التفكير في هذا المشروع سنة 1967 عندما لاحظ المسؤولون آنذاك تسارع زحف الرمال نحو الشمال بنسبة مذهلة مهددا الأراضي الخصبة القليلة التي كانت تستغل في الزراعة والتي لم تسلم بدورها من همجية الاستعمار، حيث عكف الاحتلال في استراتيجيته التدميرية على القضاء على كل ما هو أخضر في المنطقة لحاجيات ’’الحرب’’ أهداف أخرى كان يهدف إليها هذا المشروع تتمثل أساسا في تشجير حزام طولي مساحته 3 ملايين هكتار، يمتد من الحدود الشرقية إلى الغربية بعمق 20 كلم ويعبر عدة ولايات أهمها الجلفة، باتنة، خنشلة، المسيلة، البيض، الأغواط، سعيدة، النعامة، وهذا بصدد إعادة التوازن الإيكولوجي وحماية الغطاء النباتي الموجود، ولا يمكن فصل الأهداف الطبيعية عن الاجتماعية، حيث كان المراد منه أيضا القضاء على البطالة والعزلة التي كان يعيشها غالبية سكان تلك المناطق. وانطلق المشروع فعليا سنة 1970 بغرس أولى أشجار الصنوبر الحلبي، حيث وضع حينها الرئيس الراحل هواري بومدين على عاتق أفراد الجيش الوطني الشعبي الفتي مسؤولية السهر على إنجاز هذا المشروع العملاق، حيث جنّد له أكثر من 20 ألف جندي تداولوا على فترات في غرس كميات هائلة من الشجيرات، كما ساهمت عمليات التطوع التي كان يقوم بها أفراد من المجتمع المدني في الإسراع من وتيرة الغرس• وقد حقق هؤلاء إنجازا معتبرا بفعل تشجير ما مقداره 500 ألف هكتار. لكن مع بداية التسعينيات، أي في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد، برز إشكال عويص كلما حاول المسؤولون دراسة وضعية هذا المشروع، ويتمثل في هل قام المشروع على دراسات ميدانية وعلمية؟ للأسف لا، مثلما يؤكده العديد من الأخصائيين، من بينهم مدير مديرية الغابات، وفي هذا الصدد يقول ’’بداية المشروع عرف افتقارا لدراسات تقنية لمدى ملاءمة النباتات المراد غرسها•• هذا النقص هو أكثر ما يعاب على بداية المشروع الذي لم يرفق بدراسات تقنية وعلمية، النقص يمكن أن يفهم لافتقار الجزائر، ربما في تلك الفترة لخبراء متمرسين، فلا يجب أن ننسى أن انطلاق المشروع كان بعد ثماني سنوات فقط من الاستقلال’’• وأضاف ذات المسؤول قائلا ’’تم المشروع على عدة مراحل وإن كانت المرحلة الأولى تمتد من 1970 إلى 1980 التي عرفت بداية عمليات الغرس المكثف، فكانت الثانية الممتدة من 1981 إلى 1991 مرحلة تصحيح أخطاء المرحلة الأولى على قاعدة التقارير الكمية والنوعية، ومن أهم ما جاء فيها هو اقتسام دور تسيير المشروع بين شباب الخدمة الوطنية ومصالح الغابات، وتم إقرار تنويع النباتات التي يتم غرسها، حيث انتهت عهدة الصنوبر الحلبي وتم إقحام عشرات الأنواع من النباتات محلية ودخيلة عن المنطقة، منها شجيرات ونباتات من أمريكا’’
500ألف هكتار فقط من أصل ثلاثة ملايين
بداية التسعينات يمكن القول عنها، أنها كانت بداية نهاية المشروع، كما أريد له أن يكون في سنوات السبعينيات، وتجسّد هذا الأمر أولا عن تخلي مصالح وزارة الدفاع عن المشروع، سواء من ناحية التسيير أو الإنجاز، وأسندت المهمة لمصالح الغابات، التي تحولت فيما بعد إلى مديرية الغابات المنضوية تحت لواء وزارة الفلاحة. وكانت سنوات التسعينيات خاصة في نهاية بداية التحول المشروع من السد الأخضر، المتمثل في شريط أشجار عازل بين الشمال والجنوب، إلى استراتيجية جديدة تتمثل في العناية بمساحات من خلال إعادة بعث الاخضرار فيها والأهم الحياة، وتتركز هذه المساحات في المناطق السهبية، أين تم تحديد سنة 1997 حوالي 7 ملايين هكتار منطقة سهبية يجب إعادة تأهيلها عن طريق الغرس وإعادة بعث الحياة، فيقول السيد ملوحي ’’ليس الأهم الغرس، بل يجب إعادة بعث الحياة في هذه المناطق فتواجد الإنسان كفيل على أن يعزز ما يتم القيام به، ظهور مساكن، إقامة أعمدة الكهرباء، ظهور نشاط متواصل هو العامل الأساسي على المحافظة على ما يتم إنجازه في إطار المخطط الجديد الذي تبنّته الحكومة ليس كبديل للسد الأخضر، وإنما كدراسة تتلاءم أكثر مع الواقع، تستند إلى معطيات تقنية، علمية وميدانية. غير أن سبعة ملايين هكتار بالمناطق السهبية، التي تقرر العناية بها سنة 1997 لم يتم تأهيل وغرس منها سوى ثلاثة ملايين، لماذا؟ على هذا السؤال يرد مسؤول مديرية الغابات ’’كل شيء مرتبط بالإمكانيات المادية المسخرة، لكن نعتبر أنه يمكن خلال الأربع سنوات المقبلة العناية بالأربعة ملايين هكتار المتبقية’’.
خصائص السد الأخضر وفوائده
السد الأخضر وهو المشروع الذي أطلق سنة 1970 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 20 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة والحد من هجوم الصحراء على المناطق الحضرية. ومباشرة بعد الاستقلال، التشجير كان واحدا من أولويات الطوارئ وذلك لتجديد الغابات الميراث تدريبا مكثفا الضرر أثناء حرب التحرير.
و من خصائص السد الأخضر أيضا
أ - المناخ: يساهم السد الأخضر في الحد من تقدم الصحراء الكبرى، حيث ترتفع الحرارة فيها وتحدها سلسلة جبلية تفصل الشمال عن الجنوب. عموما، هناك فصلان فقط في المنطقة حرارة الصيف وبرد الشتاء. تتراوح درجات الحرارة في الشتاء بين 1.8 و1.9 درجة مئوية وبذلك الصيف يتراوح بين 33.1 و37.6 درجة مئوية، بينما قياسات المطر ضعيفة نظرا لقربها من شبه القاحلة (مناخ جاف). ب- النباتات: الغطاء النباتي الذي يعكس طبيعتها وخصائصها من حيث المناخ وأقل درجة من تلك الأرض. هناك نوعان من النباتات في السد الأخضر : -النباتات الغابية: البلوط الأخضر (Quercus ilex) وشجرة الفستق من الأطلس (Pistacia atlantica) والأشجار البرية المستحلب (Ziziphus lotus). -النباتات الرعوية: تتألف عادة من الحلفاء الذي يستغل لصناعة الورق. ت- الأرض: خصائص الأرض من السد الأخضر ملخصه على النحو التالي: ذات عمق لا يتجاوز أحيانا 60 سم، ارتفاع كمية من الحجر الجيري النشط. كمية صغيرة من المواد العضوية الأساسية، درجة الحموضة (أعلى من 7.5) هذه الخصائص دعم تآكل الأرض.
بعض النتائج المتحصل عليها في بعض الولايات
أصبح السد الأخضر في ولاية الجلفة مهددا بالزوال، رغم أن الولاية كانت تشكل أهم ولاية يشملها المشروع منذ انطل
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الفرنسية) 1: [نسخ]
نسخ!
Projet de barrage vert est l'un des plus grands projets sous le président Houari Boumediene visait à établir un bar légume Cottonwood d'est en ouest l'intention de séparer le Nord et la désertification du Sahara de stop transfert mais qu'arrête de scie de projet et à ce jour n'a pas encore été complété après la mort de son idée de projet fin Houari Boumediene. Projet de barrage vert a été lancé en 1971 afin de réduire la progression du sable vers le nord la longueur luxuriante de 1 700 km de profondeur, parfois dépassé 400 SM avait le rôle de ce barrage dans l'émergence d'un nouveau village modèle, 400 et réduire les attaques sur les zones urbaines.Date de début de réalisation a été le tremplin de la pensée sur ce projet en 1967 lorsqu'il aperçut fonctionnaires a ensuite accéléré le sable vers le Nord à un échelonnement menaçant les quelques fertiles terres étaient exploités dans l'agriculture, qui ne reconnaît pas le rôle du barbare colonial, où l'occupation engagée dans la stratégie destructrice pour éliminer tout ce qui est vert dans la région de '' guerre '' visait à d'autres objectifs de ce projet sont principalement à la plantationCeinture longitudinale portant sur 3 millions d'hectares, qui s'étend de la frontière orientale à l'Ouest avec une profondeur de 20 km, traverse plusieurs États notamment djelfa, Batna, khenshlh, me Sila, oeufs, Laghouat, heureux, autruche et que dans le processus de rétablissement de l'équilibre écologique et la protection de la végétation existante et objectifs naturels ne peuvent pas être séparés du social, où il était prévu également d'éradiquer le chômage et l'isolement qui a été vécu par la majorité des habitants de ces régions. Le projet a débuté en 1970 avec les première plantation pins Halabi, où le temps de la fin, le président Houari Boumedienne repose avec les membres de l'armée populaire nationale le garçon responsable d'assurer la réalisation de ce projet gigantesque, où recruté plus de 20 000 ils partageaient à intervalles à la plantation d'énormes quantités d'arbustes, bénévolat des opérations effectuées par les membres de la société civile en accélérant le rythme des الغرس• et a fait une telle réalisationDicton en plantant une estimée 500 000 ha. Mais avec le début des années 1990, qui, sous le Président Chadli benjedid, indéchiffrables formulaires chaque fois que des fonctionnaires étudient sur le statut de ce projet est d'avoir des études sur le terrain projet et scientifiques ? Malheureusement, tel que confirmé par de nombreux spécialistes, y compris les forêts, directeur du département, dit '' le début du projet défini le manque d'études techniques pour l'aptitude des plantes à غرسها•• la pénurie est plus décrié au début du projet, qui n'était pas accompagné par les études scientifiques et techniques, le manque à gagner peut être comprise à manque d'Algérie, peut-être pour des spécialistes expérimentés, ne doit pas oublier que le projet a été à partir de huit ans après seulement une'' • Indépendance du fonctionnaire dit '' a été un projet en plusieurs phases, la première phase consistait à étirer de 1970 à 1980, connu comme le début d'une intensive opérations de plantation, la seconde a été de 1981 à 1991, la phase de débogage la première phase sur la base des rapports quantitatifs et qualitatifs, dont partage le rôle de la conduite du projet entre le service national de la jeunesse et les intérêts de la sylviculture, la diversification était des établissements agréés qui sont plantés, où garde du pin et devait entraîner des dizaines d'espèces de plantes domestiques et exotiques de la région, Y compris les arbustes et les plantes de l'Amérique"500 000 ha de 3 millionsبداية التسعينات يمكن القول عنها، أنها كانت بداية نهاية المشروع، كما أريد له أن يكون في سنوات السبعينيات، وتجسّد هذا الأمر أولا عن تخلي مصالح وزارة الدفاع عن المشروع، سواء من ناحية التسيير أو الإنجاز، وأسندت المهمة لمصالح الغابات، التي تحولت فيما بعد إلى مديرية الغابات المنضوية تحت لواء وزارة الفلاحة. وكانت سنوات التسعينيات خاصة في نهاية بداية التحول المشروع من السد الأخضر، المتمثل في شريط أشجار عازل بين الشمال والجنوب، إلى استراتيجية جديدة تتمثل في العناية بمساحات من خلال إعادة بعث الاخضرار فيها والأهم الحياة، وتتركز هذه المساحات في المناطق السهبية، أين تم تحديد سنة 1997 حوالي 7 ملايين هكتار منطقة سهبية يجب إعادة تأهيلها عن طريق الغرس وإعادة بعث الحياة، فيقول السيد ملوحي ’’ليس الأهم الغرس، بل يجب إعادة بعث الحياة في هذه المناطق فتواجد الإنسان كفيل على أن يعزز ما يتم القيام به، ظهور مساكن، إقامة أعمدة الكهرباء، ظهور نشاط متواصل هو العامل الأساسي على المحافظة على ما يتم إنجازه في إطار المخطط الجديد الذي تبنّته الحكومة ليس كبديل للسد الأخضر، وإنما كدراسة تتلاءم أكثر مع الواقع، تستند إلى معطيات تقنية، علمية وميدانية. غير أن سبعة ملايين هكتار بالمناطق السهبية، التي تقرر العناية بها سنة 1997 لم يتم تأهيل وغرس منها سوى ثلاثة ملايين، لماذا؟ على هذا السؤال يرد مسؤول مديرية الغابات ’’كل شيء مرتبط بالإمكانيات المادية المسخرة، لكن نعتبر أنه يمكن خلال الأربع سنوات المقبلة العناية بالأربعة ملايين هكتار المتبقية’’.Propriétés et avantages du barrage vertProjet de barrage vert, ce qui a été lancé en 1970 pour limiter la progression du sable vers le nord la longueur luxuriant de 1 700 km de profondeur parfois dépassé 20 kilomètres du barrage avait un rôle dans l'émergence d'un nouveau village modèle 400 et réduire les attaques sur les zones urbaines. Immédiatement après l'indépendance, la plantation a été une des priorités de l'état d'urgence et en vue de renouveler la forêt héritage une formation intensive au cours de la guerre de libération.Et propriétés de green dam aussiA. climat : contribuent à la réduction de vert barrage fournit le Sahara, où les températures et bordée par la chaîne montagneuse qui sépare au nord du Sud. Généralement, il y a seulement deux dans la région, la chaleur de l'été et l'hiver froid. Hiver les températures varient entre 1,8 et 1,9 ° c et cet été-là de 20,6 à 37,6 degrés Celsius, tandis que les mesures de pluie faible en raison de sa proximité avec les zones semi-arides (temps sec). B-flore : végétation qui reflète la nature et les caractéristiques du climat et moins de cette terre. Il existe deux types de plantes dans le barrage vert:-plantes de la forêt : Ilex (Quercus ilex) et pistache de l'arbre de l'Atlas (Pistacia atlantica) et d'arbres sauvages émulsion (Ziziphus lotus). -Pastorale : plantes composent généralement des alliés dont les exploits pour l'industrie papetière. -Terrain : propriétés du sol du barrage vert est résumée comme suit : profondeur ne dépasse pas 60 cm parfois, une quantité élevée de calcaire actif. Une petite quantité du noyau de matière organique, pH (supérieur à 7,5) ces propriétés prennent en charge des terres érodées.Certains des résultats obtenus dans certains ÉtatsDevenir un barrage vert à djelfa en voie d'extinction, bien que le mandat constitue le projet le plus important depuis le mandat et objectif
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الفرنسية) 2:[نسخ]
نسخ!
Le projet Green Dam des plus grands projets dans l'ère du président Houari Boumediene avait pour but de mettre en place une bande végétarien d'arbres de l'est à l'ouest, afin de séparer la conversion du désert du nord et arrêter le phénomène de la désertification, toutefois, le projet a vu l'arrêt n'a pas été achevé à ce jour après la mort du propriétaire de l'idée de feu Houari projet Boumediene. Appelé projet Green Dam en 1971 pour limiter la progression du sable vers le nord, la longueur fertile de 1700 km à une profondeur dépassé dans certains cas 400 kilomètres avaient ce rôle de barrage dans l'émergence de 400 village modèle de la nouvelle, et la réduction de l'attaque du désert sur ​​les zones urbaines.
Début histoire accompli était la base de la pensée dans ce projet en 1967, lorsque les puis fonctionnaires ont observé l'accélération de sable fluage vers le nord par une menace de terres fertiles stupéfiante quelques-uns qui ont été exploitées dans l'agriculture, qui ne reconnaît pas le rôle de la barbarie de la colonisation, où a travaillé l'occupation dans la stratégie destructrice d'éliminer tout ce qui est vert dans la région pour les besoins '' Guerre '' autres buts était destiné à ce projet est principalement constitué de boisement zone de bande longitudinale de 3 millions d'hectares, allant de la frontière orientale de la profondeur ouest de 20 kilomètres et traverse plusieurs états les plus importants de Djelfa, Batna, Khenchela, le gaz, les œufs, Laghouat, heureux, autruche, Cela va rétablir l'équilibre écologique et la protection de la végétation existante, il ne peut pas être séparé des objectifs naturelles et sociales, où il devait être aussi l'élimination du chômage et l'isolement qui a été vécue par la majorité des habitants de ces zones. Le projet était déjà en 1970 lancé planté les premiers arbres de pins d'Alep, où il a mis le temps Houari défunt président Boumediene la responsabilité de l'armée des membres de l'Assemblée populaire nationale jeune responsabilité d'assurer la réalisation de ce projet gigantesque, où il a été l'a recruté plus de 20 mille soldats délibéré à des intervalles d'inculquer une énorme quantité d'arbustes et des opérations de bénévolat qui ont été effectuées par les membres de la société civile pour accélérer le rythme de la plantation • contribué a atteint ces percée en disant boisement élevé à 500 mille hectares. Mais avec le début des années nonante, qui est, à l'époque du président Chadli Bendjedid, formes indéchiffrables émergé en tant que fonctionnaires ont essayé d'étudier l'état de ce projet, et est a le projet sur ​​le terrain et des études scientifiques? Malheureusement non, comme l'a confirmé par plusieurs spécialistes, y compris chef de service de la forêt, et à cet égard, dit le '' début du projet a identifié un manque de technique d'études de la pertinence des plantes à être plantés •• Cette pénurie est la plus décriée au début du projet, qui n'a pas été accompagnée par des études techniques et scientifiques, le manque à gagner peut être comprise comme l'absence de l'Algérie, probablement dans cette période d'experts bien versé, nous ne devons pas oublier que le départ du projet était après seulement huit ans d'indépendance '' • Le même fonctionnaire a dit '' Le projet a été en plusieurs étapes, bien que la première phase va de 1970 à 1980 connu comme le début de la plantation d'un condenseur, a été la deuxième période de 1981 à 1991 ont corrigé les premières erreurs de phase sur les rapports de la phase quantitative et qualitative de base, et la plus importante déclaration qui partage le rôle de la conduite du projet entre le Service national de la jeunesse et des intérêts de la forêt, a été approuvé diversifier les plantes qui sont plantés , où ils ont laissé la garde de pin d'Alep était d'impliquer des dizaines de types de plantes locales et exotiques de la région, y compris les buissons et les plantes de l'Amérique ''
500 mille hectares vient de sortir de trois millions
début des années nonante, nous pouvons dire à leur sujet, il a été le début de la fin du projet, comme il est d'être dans les années les années soixante-dix, ceci est la première incarnation de l'abandon des intérêts de la ministère de la Défense sur le projet, à la fois en termes de gestion ou de réalisation, et de confier la tâche aux intérêts de la forêt, qui devint plus tard affiliés à la Direction des forêts sous la bannière du ministère de l'Agriculture. Les années en particulier les années nonante à la fin du début du projet de transformation du Green Dam, de la barre des arbres d'isolant entre le nord et le sud, à une nouvelle stratégie de places de soins de ré-envoyé verdure où et surtout la vie, et concentrée ces espaces dans les zones Alshbah, où ont été identifiés en 1997 environ 7 millions d'hectares zone Shbah devrait être réhabilité par la plantation et la ré-insuffler la vie, dit M. Mallouhi '' pas le but le plus important, mais il doit être ré-insuffler de la vie dans ces régions de l'homme La présence d'un sponsor qui favorise ce qui est fait, l'émergence de logements, la création de pôles de l'électricité , l'émergence de l'activité en cours est le facteur clé pour maintenir ce qui est fait dans le nouveau schéma qui a été adopté par le gouvernement non pas comme un substitut pour remplir le cadre vert, mais comme une étude sont plus compatibles avec la réalité, basée sur la technologie de données, scientifique et sur ​​le terrain. Cependant, les zones de sept millions d'hectares Alshbah qui a décidé de prendre soin d'elle en 1997 n'a pas été l'objet de réhabilitation et dont seulement trois millions, pourquoi? Pour cette question est donnée forêt officielle Direction '' tout est lié aux moyens financiers burlesques, mais nous considérons qu'il peut au cours des quatre prochaines années, tous les quatre millions d'hectares restants soins.
»Vert de propriétés et les avantages de Dam
Green Dam, un projet qui a été lancé en 1970 pour réduire la progression du sable vers le Nord longueur fertile de 1700 km à une profondeur de 20 kilomètres, parfois dépassé avaient ce rôle de barrage dans l'émergence d'un nouveau village de 400 modèles et la réduction du désert sur ​​l'attaque urbaine. Immédiatement après l'indépendance, l'aménagement paysager était l'une des priorités d'urgence afin de renouveler les dégâts de formation intensive de l'héritage de la forêt au cours de la guerre de libération.
Et à partir des propriétés Green Dam aussi
un - Climat: contribue Green Dam dans la réduction de la progression du Sahara, où les températures montent qui est bordée par une chaîne de montagnes séparant du Nord pour le sud. Généralement, il ya seulement deux saisons dans la région, le froid de chaleur de l'été et l'hiver. Les températures dans l'aire d'hivernage entre 1,8 et 1,9 degrés Celsius cet été se situe entre 33,1 et 37,6 degrés Celsius, tandis que les mesures de pluie sont faibles en raison de la proximité de la (climat sec) semi-aride. (B) les plantes: la végétation qui reflète la nature et les caractéristiques en termes de climat et moins degré de cette terre. Il existe deux types de plantes dans le Green Dam: forêt -allenbataat: chêne vert (Quercus ilex) et Atlas du pistachier (Pistacia atlantica) et des arbres sauvages émulsion (jujubier sauvage). -allenbataat pastorale: généralement composé d'alliés qui exploite pour l'industrie du papier. C terre: propriétés foncières de Green Dam se résume comme suit: avec une profondeur ne dépassant pas 60 cm, parfois grande quantité de calcaire actif. Une petite quantité de matière organique de base, pH (supérieur à 7,5), ces caractéristiques en charge de l'érosion du sol.
Certains des résultats obtenus dans certains États
deviennent Green Dam dans l'état de Djelfa menacées d'extinction, en dépit du fait que l'Etat était le plus important du mandat couvert par le projet depuis Antl
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الفرنسية) 3:[نسخ]
نسخ!
C'est l'objectif des grandes entreprises vertes dans Boumediene - est de créer des plantes le Président d'arbre, de l'est à l'ouest du désert du Sahara en le phénomène de processus et la désertification au nord de conversion, mais non l'achèvement du projet de pauseAprès la mort de maître de ce projet, Boumediene - Hu Ali est décédé.Green Dam projet 1971 réduite fournit une multitude de 1 700 km de longueur Bei Sha des profondeurs de plus de 400 kilomètres de barrages parfois ce produit un effet, 400 village modèle, et attaqué dans la ville de
du désert.Date de début est l'achèvement du projet, compte tenu de la Bei Sha lorsque des fonctionnaires en 1967 de menace, un fluage accéléré incroyable de terres fertiles, l'agriculture est utilisé dans plusieurs ne connaissait pas.Dans le cadre de la stratégie a occupé, à supprimer la demande de destruction de la région sont d'autres objectifs vert "la guerre est principalement longitudinal de ce projet avec l'écologisation de 3 millions d'hectares, s'étendant à l'est des frontièresà une profondeur de 20 km de plusieurs États Membres est le plus important, c'est de parler, de liquéfaction, des oeufs d'autruche, Laghouat, heureux, c'est l'équilibre écologique, de la protection de la végétation naturelle existante, les objectifs ne peuvent être séparées, dans la communauté,Il permet également d'éliminer la plupart des chômeurs dans les régions isolées.La première année de ce projet a commencé effectivement 1970 planté de pin, des membres de l'armée nationale populaire dans le défunt Président la responsabilité de veiller à l'achèvement en temps voulu Boumediene. Ce grand projet, il a recruté plus de mille soldats 20Planter les arbustes, ont également contribué à l'action volontaire d'un grand nombre de membres de la société civile à accélération par culture de ces réalisations. • Le vert jusqu'à 500 millions d'hectares.Mais au début des années 1990, lorsque le Président le statut Chadli, tente de fonctionnaires de ce projet, il est un projet de recherche scientifique. Malheureusement, de nombreux experts est incertain,À cet égard, le Directeur général de l'Office des forêts, a dit: "le début du projet, ne sais pas • • • • • • • recherche technique approprié pour la culture de plantes si cette insuffisance, mieux ce sera pour l'étude de la science et de la technique au début du projet, le manque de connaissanceAu cours de la période de l'Algérie, l'expert peut - être un avec de l'expérience, il ne faut pas oublier que huit ans après le début du projet • Il est indépendant "dans le projet de la personne responsable dit que, bien que plusieurs étapes de la première phase s'étendent à 1970, 1980La deuxième est de culture intensive, de la quantité et de la qualité du rapport de la première phase, sur la base de 1981 à 1991 de correction d'erreur de phase, le plus important est de partager le rôle de directeur de projet est le Service national de la jeunesse d'intérêts entrePar l'intermédiaire de la culture de la plante de la diversification, mais ont été impliqués dans des plantes par desserrage des dizaines, des arbustes,
de la région de l'Amérique "500 seulement 300 millions d'hectares
On peut dire que, au début du XXe siècle au début des années 90, avec la fin du projet, elle veut lui faire cette année, reflètent les années 70 abandonner les intérêts, les réalisations dans le domaine de la gestion de projets du Ministère de la défense nationale, de son mandat ouDrapeau de la forêt, et, ensuite, l'Office des forêts, le Ministère de l'agriculture.En particulier à la fin des années 90 a commencé à changer, le projet de barrage de vert de la nouvelle stratégie, entre le nord et le sud de la tige d'arbre isolant, à s'occuper de vert de la vie, le plus important est de rétablir la résurrectionCes régions de l'espace, en س??? ب ي de l'autorité désignée en 1997 à 7 millions d'hectares, environ س? ب ي autorité doit passer la vie de réhabilitation de la zone de plantation et de résurrection, M. Melo et dit "n'est pas le plus important, mais doit être cultivée de د vie ف ت و? ج ces régionsVa faire quoi, un logement, une tige de fil métallique, à établir les principaux facteurs de la poursuite des activités est le barrage vert de plan de maintenance de réaliser de nouvelles études prises par le Gouvernement, mais non pas comme un substitutEn fait, c'est plus de données, de la science et de la technologie.Toutefois, dans س??? ب ي autorité 7 millions d'hectares en 1997, n'a pas encore décidé de réadaptation et de soins, dont seulement 300 000, pourquoi? La réponse à cette question est responsable de toutes les forêts et de ressources financières du Bureau, mais pense que comiqueDans les quatre années à venir de 40 000 hectares, et le reste de soins ".Les caractéristiques et

Green DamGreen Dam projet lancé en 1970 de l'invention permettent de réduire la longueur de 1 700 km de profondeur Bei Sha fertile de plus de 20 km, de produire des effets, de nouvelles attaques 400 typique de la région Ba Cun, et le désertEnsuite, une priorité urgente indépendant de boisement, de mettre à jour les lésions génétiques pendant la guerre de libération, les caractéristiques de formation et le barrage vert dense.

a. Climatiques:Contribue à réduire l'augmentation de température de barrage vert de fournir, dans les montagnes de Sahara délimitée par une nord - Sud.En général, il y a deux températures dans la région pendant l'été et l'hiver.En hiver, la température entre 1,8 et 1.Par conséquent, l'été de 9 ° C entre 33.1 et 37,6 degrés Celsius, et faible en raison de la pluie de mesure à proximité des zones arides et semi - arides climatique).B) la nature et les caractéristiques des plantes de la végétation, qui se reflète dans le degré de climat et de la terre.Il y a deux sortes de plantes, des plantes: Green Dam chêne vert forêt (Quercus Ilex) et l'arachide (Atlas) un émulsifiant Pistacia Atlantica sauvages (Ziziphus Lotus).Pastorale: les plantes généralement par les alliés à l'aide de l'industrie du papier.T. Le sol: caractéristiques de barrage vert au sol résumé comme suit: pas plus de 60 cm de profondeur, parfois, l'activité de calcaire à volume élevé.Une petite quantité de substance organique, la valeur du pH (supérieure à 7,5) Ces caractéristiques de soutien
de l'érosion des sols.En conséquence, un Américain
devient la menace d'extinction de barrage vert, même si la tâche la plus importante de la province de Djelfa la juridiction est par le projet depuis? ن ط?
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2025 I Love Translation. All reserved.

E-mail: