قرابة العقد ظل المبتعث السعودي أحمد الجريد داخل الأراضي الأمريكية ولم  ترجمة - قرابة العقد ظل المبتعث السعودي أحمد الجريد داخل الأراضي الأمريكية ولم  الإنجليزية كيف أقول

قرابة العقد ظل المبتعث السعودي أحمد

قرابة العقد ظل المبتعث السعودي أحمد الجريد داخل الأراضي الأمريكية ولم يغادر حدودها منذ ٢٠٠٦ في إقامة أشبه ما تكون بالجبرية. ظل أحمد طوال هذه السنين حاملا حقيبة الدراسة على كتفيه ليتم خلالها برنامج البكالوريوس في أنظمة المعلومات، والماجستير في أمن المعلومات وذكاء الأعمال.



وخلال هذه السنين بأفراحها وأتراحها لم يستطع رؤية واحتضان والديه أو إخوته، والسبب أنه مع أول خطوة يغادر فيها أحمد منطقة دائرة الهجرة في المنافذ الأمريكية فليس هناك ضمان بعودته مجددا. مما يعني عدم قدرته إكمال برنامجه الدراسي وتحول سنواته الدراسية إلى سنين عجاف خالية من شهادة أكاديمية أو حتى حكاية إنجاز يباهي بها والديه وأهله.

في منتصف العقد الماضي ومع أولى طلائع برنامج الملك عبدالله للابتعاث الخارجي وضعت السلطات الأمريكية معايير صعبة لإصدار التأشيرة الأمريكية للطلبة المبتعثين، فكانت مدتها لسنة واحدة فقط والمحظوظ منهم يحصل على سنتين وهي مدة بالكاد تكفي لإنهاء برنامج اللغة.



يقول أحمد واصفا تلك المرحلة "وصلت للولايات المتحدة في عام 2006، وكانت تأشيرة الدراسة في تلك الأيام صعبة المنال. فلم يكن يوجد حجز للمواعيد عبر موقع السفارة الأمريكية كما هو الحال الآن، فكنت أضطر إلى إرسال طلب الموعد عبر الفاكس لي ولبقية زملائي بحكم وجود الفاكس في منزلي. وكذلك كنت أقوم بعملية الإرسال أكثر من مرة في اليوم، لعدة أيام متتالية. وبعد محاولات طويلة، أتاني وزملائي الاتصال المنتظر من السفارة بموعد المقابلة. حظي نصفنا بالموافقة على تأشيرة الدخول، بينما رُفض طلب بقية زملائي لتأشيرة الدراسة".



وأضاف: "أما الحاجز الأصعب فكان تجديد التأشيرة الأمريكية فحينما عاد بعض الطلبة إلى السعودية علقوا ما بين مطرقة السفارة الأمريكية وسندان إكمال الدراسة في دول أخرى. يقول أحمد "بعد توجهنا للولايات المتحدة وبدئنا مرحلة الدراسة، فكر البعض بزيارة الأهل في المملكة، وكانت الصدمة بعدم حصول عدد كبير منهم على تجديد لتأشيرة الدراسة مما اضطر لتأخر بعضهم لأشهر وسنوات، كما سبب قلقا للكثير من الطلاب المتبقين في الولايات المتحدة، وسبب في تغيير خطط بعضهم للعودة في الإجازة للزيارة. فأنا كنت أحد هؤلاء الذين آثروا البقاء على العودة. وتحملت عناء عدم الحصول على التأشيرة عن البحث عن دولة أخرى لنقل بعثتي لها، والحصول على قبول جامعي جديد، وطلب نقل الساعات الدراسية والتي قد لا يتم احتساب نسبة كبيره منها".



وأوضح أنه مع تحسن إجراءات إصدار التأشيرات الأمريكية خلال السنوات الأخيرة إلا أن الطلائع الأولى مازالت عالقة ولا يوجد ضمان بتسهيل أمورهم بالعودة لإكمال رحلة الدراسة. وباعتبارها فرصة العمر فظل أحمد وكل من في حالته في ركض مستمر ما بين الملحقية الثقافية السعودية بواشنطن لإبقاء بعثتهم الدراسية فعالة ودائرة الهجرة الأمريكية لإبقاء حالتهم الدراسية مستمرة وبدون توقف حتى لا يتعرضون لمخالفة القوانين الأمريكية، فتنتهي قصتهم بترحيل إجباري فيزداد الطين بلة والأمر علة، لكن ليس هذا كل شيء.!



فشعرة معاوية كادت أن تقصم ظهر أحمد مع كل مناسبة أو عيد يجتمع فيها الأهل والأحباب. وبرغم أن كرسي أحمد الشاغر بينهم تتوسده شاشة تنقل تعابير الفرح والترح عبر الإنترنت إلا أنها لا تستطيع أن تصنع حضن أم دافئ أو تكفكف دمع والد مشتاق. يحكي أحمد بأن أشد اللحظات هي حين يوصل زملاءه المسافرين للسعودية إلى المطار لكن موقف والديه يجبر كسر المغترب المشتاق. ويضيف قائلا "كان موقفهم في بداية الأمر حثي على الرجوع للزيارة، وبعد أن لم يحصل عدد من أقاربي على تجديد تأشيرة الدراسة، وسماعهم المستمر لقصص الذين واجهوا صعوبات ورفض لتجديد تأشيرة الدراسة، قاموا بنصحي بإعادة التفكير في الزيارة، وأخبروني أننا لن نجبرك بعدم العودة، ولكن لا نرغب بأن نراك في موقف أقاربك وبقية الزملاء الذين قرر بعضهم قطع مشوارهم الدراسي، أو فقدوا ساعات دراسة عند انتقالهم الى دولة أخرى تصل الى أكثر من سنه ونصف".





ومع قرب انتهاء أحمد من مهمته الدراسية يبدو بأنه غير نادم على اتخاذه قرار البقاء فما جناه من علم ومعرفة وبالذات في المجال الأكاديمي يستحق التضحية. بالإضافة إلى اكتسابه معرفة واطلاعا أكثر على ثقافتي الغرب والشرق.

0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
Nearly a decade under the scholar Ahmad Al American territory and had left its borders since 2006 in a like constraint. Ahmed remained all these years carrying a bag on his shoulders for a Bachelor's programme in information systems, master in information security and business intelligence. During these years the weal and woe with couldn't see and embrace his parents or siblings, the reason that the first step where Ahmed will leave the u.s. immigration service in ports, there is no guarantee his return again. Which means that it cannot complete its study and turned his lean years tuition-free academic certificate or even a tale of pride and accomplishment of his parents and his wife.In the middle of the last decade, with the first pioneers King Abdullah scholarship program outside the us authorities put the visa difficult standards for students, it was a one year only and lucky them gets two and is barely enough time to finish the program language. Ahmed says, describing that point "arrived to the United States in 2006, and the student visa in those days difficult. There is no book appointments via the us Embassy, as it is now, you are forced to send appointment request via fax to me and the rest of my colleagues by a fax at home. And I send more than once a day, for several days in a row. After many attempts, Pattani and colleagues call the Embassy expected date interview. Half received the approval of the visa, while classmates refused to study visa ". وأضاف: "أما الحاجز الأصعب فكان تجديد التأشيرة الأمريكية فحينما عاد بعض الطلبة إلى السعودية علقوا ما بين مطرقة السفارة الأمريكية وسندان إكمال الدراسة في دول أخرى. يقول أحمد "بعد توجهنا للولايات المتحدة وبدئنا مرحلة الدراسة، فكر البعض بزيارة الأهل في المملكة، وكانت الصدمة بعدم حصول عدد كبير منهم على تجديد لتأشيرة الدراسة مما اضطر لتأخر بعضهم لأشهر وسنوات، كما سبب قلقا للكثير من الطلاب المتبقين في الولايات المتحدة، وسبب في تغيير خطط بعضهم للعودة في الإجازة للزيارة. فأنا كنت أحد هؤلاء الذين آثروا البقاء على العودة. وتحملت عناء عدم الحصول على التأشيرة عن البحث عن دولة أخرى لنقل بعثتي لها، والحصول على قبول جامعي جديد، وطلب نقل الساعات الدراسية والتي قد لا يتم احتساب نسبة كبيره منها". وأوضح أنه مع تحسن إجراءات إصدار التأشيرات الأمريكية خلال السنوات الأخيرة إلا أن الطلائع الأولى مازالت عالقة ولا يوجد ضمان بتسهيل أمورهم بالعودة لإكمال رحلة الدراسة. وباعتبارها فرصة العمر فظل أحمد وكل من في حالته في ركض مستمر ما بين الملحقية الثقافية السعودية بواشنطن لإبقاء بعثتهم الدراسية فعالة ودائرة الهجرة الأمريكية لإبقاء حالتهم الدراسية مستمرة وبدون توقف حتى لا يتعرضون لمخالفة القوانين الأمريكية، فتنتهي قصتهم بترحيل إجباري فيزداد الطين بلة والأمر علة، لكن ليس هذا كل شيء.! فشعرة معاوية كادت أن تقصم ظهر أحمد مع كل مناسبة أو عيد يجتمع فيها الأهل والأحباب. وبرغم أن كرسي أحمد الشاغر بينهم تتوسده شاشة تنقل تعابير الفرح والترح عبر الإنترنت إلا أنها لا تستطيع أن تصنع حضن أم دافئ أو تكفكف دمع والد مشتاق. يحكي أحمد بأن أشد اللحظات هي حين يوصل زملاءه المسافرين للسعودية إلى المطار لكن موقف والديه يجبر كسر المغترب المشتاق. ويضيف قائلا "كان موقفهم في بداية الأمر حثي على الرجوع للزيارة، وبعد أن لم يحصل عدد من أقاربي على تجديد تأشيرة الدراسة، وسماعهم المستمر لقصص الذين واجهوا صعوبات ورفض لتجديد تأشيرة الدراسة، قاموا بنصحي بإعادة التفكير في الزيارة، وأخبروني أننا لن نجبرك بعدم العودة، ولكن لا نرغب بأن نراك في موقف أقاربك وبقية الزملاء الذين قرر بعضهم قطع مشوارهم الدراسي، أو فقدوا ساعات دراسة عند انتقالهم الى دولة أخرى تصل الى أكثر من سنه ونصف". However towards the end of his study appear to Ahmed, he had no regrets over the decision to stay what offenders knowledge particularly in the academic field is worth the sacrifice. In addition to the acquisition of knowledge and more knowledge on the cultures of East and West.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 2:[نسخ]
نسخ!
Nearly decade under Saudi scholarship Ahmed palm leaves inside US territory and did not leave the border since 2006 to establish more like a Balghebreh. Under Ahmed all these years pregnant study bag on his shoulders to be which bachelor's program in information systems, and master's degree in information and business intelligence security. During these years Bofrahaa and Otrahaa could not see and embrace his parents or his brothers, and the reason that with the first step Ahmed leaves the Immigration Service area US ports there is no guarantee his return once again. Which means not being able to complete his school and turned his class to lean years free of academic degree or even a tale of achievement touted by his parents and his family. In the middle of the last decade, and with the first vanguard of King Abdullah Program for Foreign Scholarships and put the US authorities tough standards for the issuance of US visas for students on scholarships, it was duration for one year only and Lucky them gets two years, a period of barely enough to end the language program. Ahmed says, describing that stage "and reached the United States in 2006, and was a student visa in those elusive days. It was not no book appointments via the US embassy site as the case now, so I had to send a request for the appointment via fax to me and the rest of my colleagues by virtue of a fax in my house. as well as I was doing the process of transmitting more than once a day, for several consecutive days. After many attempts, came to me and my colleagues communication expected from the embassy of the date of the interview. received half of us approving the visa, while the rest of my colleagues refused to request a visa to study. " He added: "The most difficult barrier was US visa renewal When some students returned to Saudi Arabia caught between the hammer and the anvil of the American Embassy to complete the study in other countries. Ahmed says, "after we went to the United States and we started the study phase, some thought to visit family in the Kingdom, and the shock was not to get a large number of them on the renewal of the student visa, which was forced to delay some of them for months and years, as the cause of concern for many of the remaining students in the United States, and the reason for the change Some of them plans to return the holiday to visit. I am you are one of those who stayed back. and endured trouble not to get a visa from the search for another state to transport missions have, and get accepted a new university, and request the transfer of school hours, which may not be calculated by a large proportion of them ". He explained that with the improved version of the US visa procedures in recent years, but the first Vanguard is still pending and there is no guarantee to facilitate their affairs to return to complete the study trip. As the chance of a lifetime Ahmed thus allowing all of his case in an ongoing ran between Saudi Arabian Cultural Mission in Washington to keep the school their mission effectively and the Department of US immigration to keep their academic continuous and non-stop so as not to be exposed to violation of US laws, will expire story deported mandatory standing, insult to injury and it is a bug, but not That's all.! Vharh Sid almost broke the back of Ahmed with each occasion or holiday where parents meet and loved ones. Although the chair vacant, including Ahmed Ttosdh screen movement expressions of joy and sorrow over the Internet, but they can not be manufactured or warm lap or Tkvkv tear father Mushtaq. Ahmed tells that the most are the moments when his fellow travelers to Saudi Arabia is connected to the airport but his parents forced break expatriate position Almsteq. He adds, "It was their position at the beginning of it inductive back often to visit, and after that a number of my relatives did not get to renew a student visa, and continuous hearing the stories who have faced difficulties and refused to renew a student visa, they Bnsaha rethinking in the visit, and told me that we will not force you not to return, But we do not want to see you in the position of your relatives and the rest of colleagues, some of whom decided to cut careers school, or lost hours of study when they move to another state up to more than a year and a half. " However, near the end of Ahmed from his mission school seems that he has no regrets for having taken the decision to stay What reaped from science and knowledge, particularly in the academic field worth the sacrifice. In addition to the acquisition of knowledge and more familiar with the cultures of East and West.





























يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 3:[نسخ]
نسخ!
Almost a decade has scholarship Saudi Arabia Ahmed grid inside the US and leave its borders since establishment, more like a Baljbryt PNDs.Ahmad throughout these years, carrying a school bag on his shoulders to which the undergraduate program in information systems, master in business intelligence and information security.



During these years Bafrahha Watrahha couldn't see the embrace of his parents or his brothers, because it leaves them with the first step Ahmed, the immigration service are not a guarantee to return again.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: