جامعة الدول العربية.التسميةاقترحت س

جامعة الدول العربية.
التسمية
اقترحت سوريا اسم "التحالف العربي" أما العراق أراد اسم "الاتحاد العربي"، إلا أن الوفد المصري رأى أن اسم "الجامعة العربية" الذي تقدم به أكثر ملاءمة من الناحية اللغوية والسياسية ومتوافقا مع أهداف الدول العربية، وفي النهاية وافق الجميع على هذا الاسم بعد أن نقحوه من الجامعة العربية إلى جامعة الدول العربية. أصدر المندوبون العرب الذين حضروا اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر العربي العام بالإسكندرية بروتوكولا عرف باسم بروتوكول الإسكندرية ينص على موافقتهم على إنشاء جامعة للدول العربية.[3]
تاريخعلم جامعة الدول العربية.
فكرة نشأتها
في 29 مايو 1941 ألقى أنتونى إيدن وزير خارجية بريطانيا خطاباً ذكر فيه "إن العالم العربي قد خطا خطوات عظيمة منذ التسوية التي تمت عقب الحرب العالمية الماضية، ويرجو كثير من مفكري العرب للشعوب العربية درجة من درجات الوحدة أكبر مما تتمتع به الآن. وإن العرب يتطلعون لنيل تأييدنا في مساعيهم نحو هذا الهدف ولا ينبغي أن نغفل الرد على هذا الطلب من جانب أصدقائنا ويبدو أنه من الطبيعي ومن الحق وجود تقوية الروابط الثقافية والاقتصادية بين البلاد العربية وكذلك الروابط السياسية أيضاً... وحكومة جلالته سوف تبذل تأييدها التام لأيّ خطة تلقى موافقة عامة". وفي 24 فبراير 1943 صرح إيدن في مجلس العموم البريطاني بأن الحكومة البريطانية تنظر بعين "العطف" إلى كل حركة بين العرب ترمي إلى تحقيق وحدتهم الاقتصادية والثقافية والسياسية.
بعد عام تقريباً من خطاب إيدن، دعا رئيس الوزراء المصري مصطفى النحاس كلا من رئيس الوزراء السوري جميل مردم بك ورئيس الكتلة الوطنية اللبنانية بشارة الخوري للتباحث معهما في القاهرة حول فكرة "إقامة جامعة عربية لتوثيق التعاون بين البلدان العربية المنضمة لها". وكانت هذه أول مرة تثار فيها فكرة الجامعة العربية بمثل هذا الوضوح، ثم عاد بعد نحو شهر من تصريح إيدن أمام مجلس العموم، ليؤكد استعداد الحكومة المصرية لاستطلاع آراء الحكومات العربية في موضوع الوحدة وعقد مؤتمر لمناقشته وهي الفكرة التي أثنى عليها حاكم الأردن في حينه الأمير عبد الله. وإثر ذلك بدأت سلسلة من المشاورات الثنائية بين مصر من جانب وممثلي كل من العراق وسوريا ولبنان والمملكة العربية السعودية والأردن واليمن من جانب آخر وهي المشاورات التي أسفرت عن تبلور اتجاهين رئيسيين بخصوص موضوع الوحدة الاتجاه الأول يدعو إلى ما يمكن وصفه بالوحدة الإقليمية الفرعية أو الجهوية وقوامها سوريا الكبرى أو الهلال الخصيب. والاتجاه الثاني يدعو إلى نوع أعم وأشمل من الوحدة يظلل عموم الدول العربية المستقلة وإن تضمن هذا الاتجاه بدوره رأيين فرعيين أحدهما يدعو لوحدة فيدرالية أو كونفدرالية بين الدول المعنية والآخر يطالب بصيغة وسط تحقق التعاون والتنسيق في سائر المجالات وتحافظ في الوقت نفسه على استقلال الدول وسيادتها.
وعندما اجتمعت لجنة تحضيرية من ممثلين عن كل من سوريا ولبنان والأردن والعراق ومصر واليمن في الفترة 25 سبتمبر إلى 7 أكتوبر 1944 رجحت الاتجاه الداعي إلى وحدة الدول العربية المستقلة بما لا يمس استقلالها وسيادتها.اقترح الوفد السوري تسمية رابط الدول العربية ب"الاتحاد العربي"، واقترح الوفد العراقي تسميتها ب"التحالف العربي"، إلا أن الوفد المصري قدم التسمية "الجامعة العربية" لما رأى منها من ملائمة من الناحية اللغوية والسياسية، وتوافقاً مع أهداف الدول العربية. ثم نقح الاسم ليصير "جامعة الدول العربية".نشأة جامعة الدول العربية هى أقدم منظمة دولية قامت بعد الحرب العالمية الثانية، وقد تكونت في 22 مارس 1945م أى قبل منظمة الأمم المتحدة بشهور، وتألفت في أول وقتها من سبع دول عربية كانت تتمتع بالاستقلال السياسى وقتذاك، هى: مصر- سوريا – شرق الأردن – لبنان – العراق – اليمن – المملكة العربية السعودية. ويقع مقر الجامعة في القاهرة(1) وهى منظمة دولية إقليمية تقوم على التعاون الإرادى بين الدول الأعضاء، ويؤكد ذلك ما ورد في ديباجية الميثاق من أن الجامعة قد قامت تثبيتاً للعلاقات الوثيقة، والروابط العديدة بين الدول العربية، وحرصاً على دعم هذه الروابط، وتوطيدها على أساس احترام استقلال تلك الدول وسيادتها وتوجيهها لجهودها إلى ما فيه خير البلاد العربية قاطبة، وصلاح أحوالها، وتأمين مستقبلها، وتحقيق أمانيها وآمالها، واستجابة للرأى العام العربي في جميع الأقطار العربية(2). كما تؤكده أيضاً مادة (8) من الميثاق بالنص على أن تحترم كل دولة من الدول المشتركة في الجامعة نظام الحكم القائم في دول الجامعة الأخرى، وتعتبره حقاً من حقوق تلك الدول، وتتعهد بألا تقوم بعمل يرمى إلى تغيير ذلك النظام فيها، ومن اختصاصات الجامعة:[بحاجة لمصدر]
1. صيانة استقلال الدول الأعضاء.
2. التعاون في الشئون الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والصحية، وغيرها.
3. النظر في شئون البلاد العربية ومصالحها.
4. تحرير البلاد العربية غير المستقلة.
5. التعاون مع الهيئات الدولية لكفالة الأمن والسلام وتنظيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية.
وأول وثيقة تخص الجامعة كانت بروتوكول الإسكندرية، والذى نص على المبادئ الآتية:
1. قيام جامعة الدول العربية من الدول العربية المستقلة التى تقبل الانضمام إليها، ويكون لها مجلس تمثل فيه الدول المشتركة على قدم المساواة.
2. مهمة مجلس الجامعة هى: مراعاة تنفيذ ما تبرمه الدول الأعضاء فيما بينها من اتفاقيات وعقد اجتماعات دورية لتوثيق الصلات بينها والتنسيق بين خططها السياسية تحقيقاً للتعاون فيما بينها وصيانة استقلالها وسيادتها من كل اعتداء بالوسائل السياسية الممكنة والنظر بصفة عامة في شئون البلاد العربية.
3. قرارات المجلس ملزمة لمن يقبلها فيما عدا الأحوال التى يقع فيها خلاف بين دولتين من أعضاء الجامعة ويلجأ الطرفان إلى المجلس لفض النزاع بينهما. ففى هذه الأحوال تكون قرارات المجلس ملزمة ونافذة.
4. لا يجوز الالتجاء إلى القوة لفض المنازعات بين دولتين من دول الجامعة كما لا يجوز إتباع سياسة خارجية تضر بسياسة جا

النتائج (الإنجليزية) 1:

Arabic League.LabelSyria suggested Arab Alliance name either Iraq wanted "Arab Union", but the delegation felt that the name "University" by the Arabic better suited linguistically and politically and compatible with the objectives of the Arabic States, and in the end everyone agreed that name after they revised him from University Arabic to Arabic League. Arab delegates attending issued the Preparatory Committee meetings for the General Arab Conference in Alexandria, known as the Alexandria Protocol Protocol provides for the approval of the establishment of the University for Arabic States. [3]Tarikhalm Arabic League.Its idea.On 29 June 1941 British Foreign Secretary Anthony Eden gave a speech in which he said that "the Arab world has taken great strides since the settlement was after World War I, many Arab intellectuals in hopes of Arabic peoples degree of greater unity than now. And that the Arabs are looking for support in their endeavours towards that goal and should not fail to respond to this demand by our friends it seems natural and the right to a cultural and economic linkages between the Arabic countries as well as political ties, too. And his Majesty's Government will make its full support for any plan to receive general approval. On 24 February 1943 at Eden told the Commons that the British Government consider "favorably" to every movement among Arabs to achieve economic, cultural and political unity.بعد عام تقريباً من خطاب إيدن، دعا رئيس الوزراء المصري مصطفى النحاس كلا من رئيس الوزراء السوري جميل مردم بك ورئيس الكتلة الوطنية اللبنانية بشارة الخوري للتباحث معهما في القاهرة حول فكرة "إقامة جامعة عربية لتوثيق التعاون بين البلدان العربية المنضمة لها". وكانت هذه أول مرة تثار فيها فكرة الجامعة العربية بمثل هذا الوضوح، ثم عاد بعد نحو شهر من تصريح إيدن أمام مجلس العموم، ليؤكد استعداد الحكومة المصرية لاستطلاع آراء الحكومات العربية في موضوع الوحدة وعقد مؤتمر لمناقشته وهي الفكرة التي أثنى عليها حاكم الأردن في حينه الأمير عبد الله. وإثر ذلك بدأت سلسلة من المشاورات الثنائية بين مصر من جانب وممثلي كل من العراق وسوريا ولبنان والمملكة العربية السعودية والأردن واليمن من جانب آخر وهي المشاورات التي أسفرت عن تبلور اتجاهين رئيسيين بخصوص موضوع الوحدة الاتجاه الأول يدعو إلى ما يمكن وصفه بالوحدة الإقليمية الفرعية أو الجهوية وقوامها سوريا الكبرى أو الهلال الخصيب. والاتجاه الثاني يدعو إلى نوع أعم وأشمل من الوحدة يظلل عموم الدول العربية المستقلة وإن تضمن هذا الاتجاه بدوره رأيين فرعيين أحدهما يدعو لوحدة فيدرالية أو كونفدرالية بين الدول المعنية والآخر يطالب بصيغة وسط تحقق التعاون والتنسيق في سائر المجالات وتحافظ في الوقت نفسه على استقلال الدول وسيادتها.وعندما اجتمعت لجنة تحضيرية من ممثلين عن كل من سوريا ولبنان والأردن والعراق ومصر واليمن في الفترة 25 سبتمبر إلى 7 أكتوبر 1944 رجحت الاتجاه الداعي إلى وحدة الدول العربية المستقلة بما لا يمس استقلالها وسيادتها.اقترح الوفد السوري تسمية رابط الدول العربية ب"الاتحاد العربي"، واقترح الوفد العراقي تسميتها ب"التحالف العربي"، إلا أن الوفد المصري قدم التسمية "الجامعة العربية" لما رأى منها من ملائمة من الناحية اللغوية والسياسية، وتوافقاً مع أهداف الدول العربية. ثم نقح الاسم ليصير "جامعة الدول العربية".نشأة جامعة الدول العربية هى أقدم منظمة دولية قامت بعد الحرب العالمية الثانية، وقد تكونت في 22 مارس 1945م أى قبل منظمة الأمم المتحدة بشهور، وتألفت في أول وقتها من سبع دول عربية كانت تتمتع بالاستقلال السياسى وقتذاك، هى: مصر- سوريا – شرق الأردن – لبنان – العراق – اليمن – المملكة العربية السعودية. ويقع مقر الجامعة في القاهرة(1) وهى منظمة دولية إقليمية تقوم على التعاون الإرادى بين الدول الأعضاء، ويؤكد ذلك ما ورد في ديباجية الميثاق من أن الجامعة قد قامت تثبيتاً للعلاقات الوثيقة، والروابط العديدة بين الدول العربية، وحرصاً على دعم هذه الروابط، وتوطيدها على أساس احترام استقلال تلك الدول وسيادتها وتوجيهها لجهودها إلى ما فيه خير البلاد العربية قاطبة، وصلاح أحوالها، وتأمين مستقبلها، وتحقيق أمانيها وآمالها، واستجابة للرأى العام العربي في جميع الأقطار العربية(2). كما تؤكده أيضاً مادة (8) من الميثاق بالنص على أن تحترم كل دولة من الدول المشتركة في الجامعة نظام الحكم القائم في دول الجامعة الأخرى، وتعتبره حقاً من حقوق تلك الدول، وتتعهد بألا تقوم بعمل يرمى إلى تغيير ذلك النظام فيها، ومن اختصاصات الجامعة:[بحاجة لمصدر]1. صيانة استقلال الدول الأعضاء.2. التعاون في الشئون الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والصحية، وغيرها.3. النظر في شئون البلاد العربية ومصالحها.4. تحرير البلاد العربية غير المستقلة.5. التعاون مع الهيئات الدولية لكفالة الأمن والسلام وتنظيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية.وأول وثيقة تخص الجامعة كانت بروتوكول الإسكندرية، والذى نص على المبادئ الآتية:1. قيام جامعة الدول العربية من الدول العربية المستقلة التى تقبل الانضمام إليها، ويكون لها مجلس تمثل فيه الدول المشتركة على قدم المساواة.2. مهمة مجلس الجامعة هى: مراعاة تنفيذ ما تبرمه الدول الأعضاء فيما بينها من اتفاقيات وعقد اجتماعات دورية لتوثيق الصلات بينها والتنسيق بين خططها السياسية تحقيقاً للتعاون فيما بينها وصيانة استقلالها وسيادتها من كل اعتداء بالوسائل السياسية الممكنة والنظر بصفة عامة في شئون البلاد العربية.3. the decisions of the Council are obliged to accept, except where there is a disagreement between two members of the University and the parties used the Board to resolve the dispute between them. In these circumstances the Board decisions are binding and in force.4. it is not permissible to resort to force to settle disputes between two States of the whole foreign policy may not harm the policy of ja

النتائج (الإنجليزية) 2:

Arab League.
Label
suggested Syria name the "Arab alliance" As for Iraq , wanted to name the "Arab Union", but that the Egyptian delegation felt that the name of the "Arab League" made ​​by the more convenient than linguistic, political and compatible terms with the objectives of the Arab states, and ultimately approved everyone on this name after Nqahoh from the Arab League to the League of Arab States. Issued Arab delegates who attended meetings of the Preparatory Committee of the General Arab Conference in Alexandria protocol known as the Alexandria Protocol provides for the consent to the establishment of the League of Arab States. [3]
Tarikhalm Arab League.
Idea inception
in May 29, 1941 threw Anthony Eden , British Foreign Minister speech in which he stated " the Arab world has been great strides since the settlement , which has after the last world war, and hopes many Arab thinkers of the Arab peoples degree of unity than enjoying it now. if the Arabs are looking to win our support in their efforts towards this goal and we should not lose sight of the answer to this demand on the part of our friends and it seems that it is normal and right to existence and strengthen cultural and economic ties between the Arab countries as well as political ties as well ... and His Majesty 's Government will make its full support for any plan has received general approval. " On February 24, 1943 Eden told the House of Commons that the British government is looking into "sympathetic" to all traffic between the Arabs aimed at achieving economic, cultural and political unity.
Almost a year after a speech Eden, Egyptian Prime Minister Mostafa El Nahhas called on both the Syrian Prime Minister Cemil Mardam Bey and the President of the Lebanese national bloc Bechara El Khoury to discuss with them in Cairo about the idea of the "establishment of an Arab University for closer cooperation between acceding Arab countries." This was the first time the idea of the Arab League raised such clarity, then he returned after about a month of the declaration Eden before the House of Commons, underlines the willingness of the Egyptian government to solicit the views of Arab governments on the subject of unity and hold a conference to discuss an idea that was praised by the governor of Jordan at the time , Prince Abdul Allah. And subsequently began a series of bilateral consultations between Egypt and by the representatives of Iraq, Syria, Lebanon, Saudi Arabia, Jordan, Yemen , on the other hand , a consultation which resulted in the crystallization of two main trends on the subject of unity first trend calls for what can only be described as sub - regional unity or regional - strong Syria Grand or the Fertile Crescent. The direction the second calls for a broader and more comprehensive than the unit type shade pan independent Arab countries and to ensure that this trend in turn two opinions sub - one calls for the unity of federation or confederation between the countries concerned and the other calls for the center of format verification of cooperation and coordination in all fields, while maintaining the independence and sovereignty of States.
When I met a preparatory committee of representatives from each of Syria, Lebanon, Jordan, Iraq, Egypt and Yemen in the period September 25 to October 7, 1944 suggested calling for the unity of the independent Arab states without infringing on its independence direction and Saadtha.aguetrah Syrian delegation naming link Arab countries to "Arab Union" and suggested Iraqi delegation to call the "Arab alliance", but that the Egyptian delegation presented the label "Arab League" when he saw them from the appropriate linguistic and political terms, and in line with the objectives of the Arab states. Then revised the name to become the "Arab League" .ncoh the Arab League is the oldest international organization made ​​after World War II, it was formed on March 22 , 1945 , before the United Nations Organization months later , and consisted in the first time from seven Arab countries have been enjoying political independence at the time , are: Egypt , Syria - East Jordan - Lebanon - Iraq - Yemen - Saudi Arabia. Located League headquarters in Cairo (1) , a regional international organization based on voluntary cooperation between Member States, confirms what has been stated in the preambular charter that the university has made ​​confirmation of the close ties, and the many links between the Arab countries, and in order to support these links, and consolidating the basis of respect for independence and sovereignty of those countries and direct their efforts to the benefit of the Arab nation as a whole, and Salah their conditions, and secure its future, and achieve the aspirations and hopes of , and response to Arab public opinion in all Arab countries (2). As also confirmed by Article 8 of the Charter stipulating that respects each of the States participating in university - based rule in the other League states system, and really considers the rights of those countries, and undertakes never work aims to change that system where, and terms of reference of the university: [citation needed]
1. Maintenance of the independence of the Member States.
2. Cooperation in economic, cultural, social and health affairs, and others.
3 for sale . Considering the country 's Arab affairs and interests.
4 for sale . Arab liberation of the country is independent. .
5. Cooperation with international bodies to ensure peace and security and organize economic and social relations.
The first document belonging to the university was the Alexandria Protocol, which provided for the following principles:
1. The League of Arab States of the independent Arab countries which accept to join, and have a board in which all participating nations represented on an equal footing.
2. University Council 's mission is to : taking into account the implementation of what is entered into by the Member States among themselves agreements and regular meetings for closer links between them and coordination between the political plans in order to achieve cooperation among themselves and maintain their independence and sovereignty of each attack possible by political means and to consider in general the country 's Arab affairs.
3 for sale . Council decisions binding on those who have accepted with the exception of cases where the dispute is between two parties and members of the University Council to resort to resolve the dispute between them. In these cases , the Council 's decisions are binding and effective.
4 for sale . It shall not resort to force to resolve disputes between two states of the League nor may follow a foreign policy detrimental policy Ja

النتائج (الإنجليزية) 3:

The League of Arab States.The label"The Iraq Syria proposed the name" Arab coalition wanted the name "Arab union", but his thought that the name "Arab League" to make it more convenient in terms of language, and is compatible with the objectives of the Arab States, and in the end all agreed that revised it name after that of the Arab League to the League of Arab States. The Arab delegates who attended the meetings of the Preparatory Committee for the conference a protocol known as the general Arab, Alexandria Alexandria stated their agreement on the establishment of the League of Arab States [3.]Tarykhlm Arab League.The idea of growing up.On may 29, 1941, the British Foreign Minister Anthony Eden wrote a letter which said that the Arab world has made great strides since the adjustment made after the last World War. In addition, many of the thinkers of the Arab Arab peoples degree of greater than unity. The Arabs are looking to get our support in their endeavours towards that goal should not be to fail to respond to this demand by our friends it seems natural it is right there. To strengthen cultural and economic ties between the Arab countries and political ties. The government will make his full support for any plan has received general approval. In the British House of Commons. On February 24, 1943, said that the British government takes the "kindness" to all the Arab aims to achieve the unity of economic, cultural and political.After nearly a year of Eden speech, called on the Egyptian Prime Minister Mustafa copper - Syrian Prime Minister Jamil mardam bey, the president of the Lebanese national bloc Bechara El Khoury to discuss in Cairo on the idea of "creating an Arab University for closer cooperation among the Arab countries adhere to them." This was the first time raised the idea of the Arab League so clear, then came back after about a month of Eden statement before the house of Commons, to confirm the government"s willingness to explore the views of the Egyptian Arab governments in the unit held a conference to discuss an idea that has been praised by the governor of Prince Abdullah Jordan at the time. Then began a series of bilateral consultations between Egypt and by the representatives of Iraq, Syria, Jordan, Lebanon, Saudi Arabia and Yemen on the other consultations that about the theme of loneliness resulted in crystallization of two main lines first for what could be described as a sub regional or regional unity and strength of greater Syria or the fertile crescent. And the second was broader and more comprehensive type of shade unit independent Pan Arab States although this trend in turn sub two views, one for the federation or Confederation between the States concerned and require a central coordination and cooperation in other areas, while maintaining the independence and sovereignty of states.When the Preparatory Committee met representatives from Syria, Lebanon, Jordan, Iraq, Egypt, and Yemen from September 25 to October 7, 1944, suggested direction for the unity of independent Arab states what is without prejudice to their independence and sovereignty. It proposed the label link Syrian Arab States, "the Arab", the Iraqi delegation proposed to call it "the Arab alliance" however, the Egyptian delegation